أما آن لهذا الأسد الأطلسي الأسير أن يغادر القفص؟
أما آن لهذا القائد التونسي الأصيل البطل أن ينتهي حبســـه؟
أمثل هذا السيف يُـغمد، في وقت تحتاج فيه البلاد جهود كلّ أبنائها المخلصين لمواجهة التحديات والمصاعب!؟
أما آن لهذا القائد التونسي الأصيل البطل أن ينتهي حبســـه؟
كلّ التحية والتقدير لعدنان الحاجّـي وعائلته الصابرة التي كانت، كما نحن، تتمنى أن يقضى العيد المبارك معها..
كلّ عيد وهم بخير.. كلّ عيد وتونس بألف خير
كلّ عيد وهم بخير.. كلّ عيد وتونس بألف خير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire