lundi 15 décembre 2008

عبد الباري عطوان: وداع لائق بمجرم حرب

بعد ست سنوات من احتلال العراق، كان من المفترض ان تكون زيارة الرئيس الامريكي 'المحرّر' (بضم الميم وكسر الراء) الوداعية علنية، وسط احتفالات عارمة من 'المحررين' (بضم الميم وفتح الراء)، حيث من المفترض ان يصطف هؤلاء على طول طريق المطار، وفي ساحة الفردوس في قلب العاصمة بغداد حاملين الاعلام الامريكية ويلوحون بها وسط عزف الموسيقى والرقص طربا وفرحا، للتعبير عن حفظ الجميل، لهذا الزعيم الامريكي البطل الذي 'حرر' بلادهم. ولكن هذا كله لم يحدث على الاطلاق، فقد وصل الرئيس الامريكي متسللا الى بغداد، ووسط اجراءات امنية مشددة، ولم يغادر المنطقة الخضراء مطلقا، ونشك ان يكون السيد المالكي رئيس الوزراء، وجلال الطالباني رئيس جمهورية العراق الجديد قد علما بالزيارة مسبقا، بل فوجئا بها مثل الزيارات السابقة.
العراقيون لم يستقبلوا الرئيس بوش بالورود والرياحين ولا بالرقص بالشوارع، وانما بالأحذية، مثلما فعل احد الصحافيين الذي كان يشارك في تغطية الزيارة، ويستمع الى المؤتمر الذي عقده الرئيس الامريكي مع السيد المالكي، واسهب فيه في وصف انجازاته ومكارمه للعراقيين باحتلاله لبلدهم.
استخدام 'الاحذية' كوسيلة تعبير عن الرأي عمل غريب، وغير مهني، في نظر الكثــــيرين، خاصــة عندما يصدر من صحافي، ولكنه مفهوم اذا علمنا ان هذا الصحافي يشعر بالاحباط والقهر من جراء الاوضاع المتدهورة في بلاده واستشهاد اكثر من مليون من ابناء جلدته واشقائه واقربائه بفضل هذا 'التحرير' الامريكي لبلاده.
فالعراق الجديد الذي يتغنى به الرئيس بوش تحوّل الى مقبرة جماعية، وساحة قتل وسلب ونهب. خمسة ملايين من ابنائه هربوا من ديمقراطيته المزدهرة، وسجله الناصع في حقوق الانسان، وهو السجل الذي اسهب السيد الطالباني في امتداحه في كلمته التي القاها في حضور ضيفه الأمريكي.

السيد الطالباني الزعيم اليساري الاشتراكي المخضرم، وصف الرئيس بوش بأنه 'صديق عظيم للشعب العراقي ساعدنا في تحرير بلدنا.. ويتمتع بقيادة شجاعة.. فلدينا ديمقراطية وحقوق إنسان.. كما ان الازدهار يتحقق شيئاً فشيئاً'.
فإذا كان هذا الصديق العظيم الشجاع قد دمّر البلد، وقتل مئات الآلاف من شعبه، وهجّر ما يقرب من ربعه في الداخل والخارج، وجلب إليه الحرب الأهلية، والتقسيمات الطائفية البغيضة، وجعل العراق الأكثر فساداً في العالم، فماذا بقي للأعداء إذن؟ فبمثل هكذا صديق لا حاجة للأعداء، مثلما يقول المثل الانكليزي المعروف.
وأين الشجاعة في غزو الدولة الأعظم في التاريخ، لبلد محاصر منذ ثلاثة عشر عاماً، ممنوع عليه استيراد أقلام الرصاص، ناهيك عن السلاح والذخائر، ودون أي مسوغات قانونية وفي انتهاك فاضح للشرعية الدولية؟
نعم الرئيس بوش صديق للسيدين الطالباني والمالكي وكل الذين تواطؤوا مع المحتل لتسهيل غزو بلادهم، والمشاركة في حملات التضليل والكذب على الشعب العراقي، وكوفئوا من قبل السيد الأمريكي بالوصول الى سدة الحكم، ولكنه قطعاً ليس صديقاً للشعب العراقي، أو الغالبية الساحقة من ابنائه الشرفاء الذين يملكون تاريخاً حافلاً في مقاومة الغزاة، ورفض احتلال بلادهم، وناصروا كل قضايا الامتين العربية والاسلامية العادلة.

الصحافي العراقي الذي قذف الرئيس الأمريكي بالحذاء، وان اختلفنا معه في اسلوبه، إلا انه كان معبراً عن الأغلبية العراقية الصامتة المسحوقة التي اكتوت، وتكتوي من جراء تدهور أوضاع بلادها الأمنية والمعيشية، حيث لا ماء ولا كهرباء ولا فرص عمل، في بلد يعتبر واحدا من أغنى الدول في العالم بثرواته الطبيعية وعقول أبنائه المبدعة.
فهذا الصحافي مواطن غيور على بلده، قبل ان يكون صحافيا، وهو لم يفعل الا ما يفعله نظراؤه في الغرب يومياً في ذروة احتجاجاتهم ضد سياسات المسؤولين في بلادهم من رؤساء ووزراء، حيث يقذفونهم بالبيض الفاسد، والطماطم، والرئيس بوش ليس افضل من توني بلير رئيس وزراء بريطانيا ونائبه جون بريسكوت، والقائمة تطول.
فمن المؤسف ان هذا الرئيس الامريكي الذي لفظه ابناء جلدته، وعاقبوه باسقاط مرشح حزبه في الانتخابات الرئاسية الاخيرة بشكل مهين، لا يلقى ترحيباً الا من قبل المسؤولين العرب، بينما تستقبله المظاهرات في كل مدينة او عاصمة يزورها، ولو اعطي العراقيون البسطاء الفرصة للتعبير عن مشاعرهم تجاهه، مثل بقية الشعوب الاخرى، لاستنكفوا قذفه بالأحذية، لانه يستحق القذف بما هو اكثر اهانة منها.

العقاب الذي يستحقه الرئيس بوش، وكل الذين تورطوا في مجازره في العراق، سواء من المسؤولين الامريكان او العراقيين، هو الوقوف في قفــــص الاتهام كمجرمي حـــــرب، في محكمـــة عادلة، في حضور كل ضحاياه من العراقيـــين وأهاليـــهم، سواء اولئك الذين واجهوا التعذيب والانتهاكات الجســدية والجنسية في سجن 'ابو غريب' او الذين استشهدوا بالقنابل العنقودية واليورانيوم المستنفد والاسلحة المحرمة دوليا في الفلوجة والبصرة والقائم، او برصاص القوات الامريكية الغازية في معظم أرجاء العراق.
لا نشارك بعض الصحافيين العراقيين في اعتذارهم للرئيس الامريكي عما فعله زميلهم، وان كنا لا نجادل في حقهم في التعبير عن أسفهم، فالــــذي يجب ان يعتـــــذر للشعب العراقي هو الرئيس الامريكي، الذي سفك دماء ابنائه، وجاء اليه يطلب المكافأة والعرفان بالجميل. فهذا الزميل العراقي مارس حرية التعبير، وبالوسائل التي يعتقد انها مناسبة لهذا الرئيس القاتل المجرم.
قبل ست سنوات بثت تلفزيونات عربية واجنبية في غمرة 'الفتح الامريكي العظيم للعراق' لقطة لعراقي يضرب صورة للرئيس العراقي السابق صدام حسين بالحذاء وسط ابتهاج المخدوعين والمضللين.
وها هو التاريخ يعيد نفسه حيث يرد الكثير من العراقيين الاعتبار لرئيسهم الشهيد ويضربون الرئيس بوش شخصيا وليس صورته بالحذاء.
هذا الصحافي يمثل وجه العراق الحقيقي ورأيه بـ'محرري' بلاده ومن يحكمونها امام العالم بأسره.




أبو سهيل - الحذاء القنبلة
أقل مايليق بمجرم حرب وممثل مغول العصر الذي لآيزال يحلم بتحقيق الإنتصار على أرض الرافدين.

shadi - أحسنت
سلمت يمناك يا أسد القلم و سلمت يا أسد العراق من حق الذي ضحى بنفسه في سبيل أمته أن نكمل ما بدأه.. فما بدأ بالحذاء .. يحتاج لأن يكمل بالقلم .. حتى يصل للبندقية و يا ليت تجري صحيفتكم استفتاء و حملة إعلانية حول محاكمة مجرمي الحرب في العراق: بوش و رامسفيلد و رايس و غيرهم .. حتى أذنابهم كالمالكي و الطالباني ..

عمر اجعيدة /ليبيا - استقبال ما فى اروع من هيك
يستاهل هدا المجرم والله كل مواطن عربى شريف فرح وحيا الله البطن اللى جاب هدا المتصر الزيدى

الفارس - من المهان
كاني سمعت الحذاء يصرخ : بأي ذنب يضرب

فادي طحان - نداء للصحفيين
نداء لكل الصحفيين : ربما يتعين عليكم ابتداء من هذا اليوم دخول المؤتمرات الصحفية للزعماء العرب والعالم جميعا حفاة عراة حتى لايخطر ببال احدكم رميها في وجوههم! لكننا كشعوب مغلوب على امرنا نطالبكم بتكبير مقاسات الاحذية قدر المستطاع لتخلصونا من هؤلاء الزمر.

Ahmed Osman - A D V I S E
I am advising the arab rulers to have their press confrences in MOSQUES ONLY.

حامد - تعليق
ربمايكون في نظر البعض تصرّف غير مسؤول,لكن في رايي ردّ فعل عادي وكيف لا وابن الرافدين يرى من مزّق أشلاء وطنه وبث الفتنة بين أبنائه وقتّل خيرة مخلصيه من علماءومفكرين ورجال دين.أليس من حق هذا العربي الأصيل أن ينتفض ,خاصة وهو يرى من أتووا بهذا العدو اللدود يقفون بجانبه مهلّلين ومرحبين به.عشت يا أخي ولك مني أحرّ التهاني لشجاعتك هذه وعشت وتعيش رجلا لبلدك العراق الموحد

رشيد رمضاني/ الجزائر - سلمت يمينك يا بطل
مليار شكر و عرفان لك يا بطل يا عربي ابا عن جد يا عراقي أصيل ، رفعت رأسك و رأسناعاليا و أثلجت صدورنا و أسلت دمعة الفرحة من أعيننا بعدما سادتها دمعة الحزن لمدة طويلة، اليوم لا نملك لك أيها البطل الغالي إلا الدعاء لك راجين من المولى عزًَُُّّوجل أن يطلق سراحك في أقرب وقت يا أخي ، وفي الأخير أقول لك السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أخوك في العروبة و الدين رشيد رمضاني من الجزائر

raghad wahid - وامي هل ستختلف مع اسلوب هذا الصحفي العراقي..?.. لا ..!
استخدام 'الاحذية' كوسيلة تعبير عن الرأي عمل غريب، واستخدام جيش ضد شعب 6 اعوام ليس بالعمل الغريب..!!

أبو نضال-الاردن - صاح الحذاء بأي حق أضرب......!!!؟
لم يدر في خلده يوما...بل لم يحلم أن تؤول أحواله الى ما آلت اليه من الذل والهوان . فقد صنع ليلامس أديم الارض ووجهها...ويحمل وزن صاحبه... ويحمي قدميه المنهكتين من كثر المشي وطول المسافات،فاذا بالزمان الغادر- وهذا طبعه وديدنه -يدور دورة كاملة...ليستيقظ مشدوها،أسفا، على دور جديد ووظيفة أخرى وهو يصيح بأي حق أضرب!!!!؟

Alkadry-Germany - Subhan Allah
I think that is enough for a man such Bush, to get such behaviour from the great Iraqi man.Also all arab presidents should see this situation,. I think , it is the time to say for all crimial of all world stop.

م.غيث القضاة - لا فُض حذاؤك
تقول العرب عندما يعجبها الشعر او النثر الرائع للشاعر او للاديب: (لا فُض فوك) و هي كناية عن قمة الاستمتاع و الطرب ،وانا اقول لهذا الصحفي العراقي ( لا فُض حذاؤك)! . م. غيث القضاة -الاردن

osama -
بوش اذا ضرب الحذاء بوجهه صاح الحذاء بأي ذنب اضرب

ماهر السجين - استخف قومه فاطاعوه
الاولى بالضرب ليس بوش ولا زمرته من الخونة وانما هذه الشعوب التي استخفها فراعنتها فاطاعوهم

هيثم الراوي - تعليق على ما حصل لبوش
والله سلمت يداك ايها الصحفي الشريف لقد عبرت عن العراقيين الشرفاء وسلمت يداك

اسماء القيسي سوريا - يا هيك الرجال يا بلا
والله هدا العراقي بطل ويجب ان يشهد له التاريخ دلك ووالله لو اعرفه لزوجته نفسي مقابل حدائه كمهر

Samelko - why waste good shoes
Congratulations to that reporter on the chance to express the desire of probably every decent person in the world towords this blood thirsty tyrant. It does not matter what his captors , bushe's lackeis in the bleeding Iraq will do to him , to many millions of people he will be their great hero, and his action will be recorded in the pages of history for ever with great honour

هدى - حداء العزة
اشكر اخونا الصحفي العراقي الدي اعطى درسا للحكام العرب في الرجولة و النخوة اللتان افتقداهما من هم يحكموننا نحن الشعوب العربية ارجو ان يقوم الحقوقيون العرب بتاسيس لجنة دفاع عن هدا الصحفي الحر الدي اروى غليلنا في هدا المجرم و ما دام الامر كدلك فالعراق لن يسقط

طاهر - حذاء احتجاج
التحية للصحفي العراقي الذي عبر ان اهل العراق الشرفاء بماقام به ،والخزي والخسران للبوش المجرم وكل الذين تامروا علي العراق

محمود العربي - الحذاء
تحية لك يا منتظر العرب ، تحية لك يا ابن بغداد الابيه ، تحية لك يا رمز العروبه والاسلام ، تحية لك يا رمز 300 مليون عربي من محيطهم الى خليجهم ، نعم اطلقت الحذاء على هذا الوبش وبيد كل فلسطيني وسوري ومصري وجزائري واردني وخليجي ، نعم كان هذا جزاء الجزار المجرم بوش الذي قتل 2 مليون عراقي ، بينما وكيله في العراق ....المالكي يتفرج ، ............ ، نعم منتظر رجل وهو بكل الرجال في العالم العربي نقبل يدك يا اخانا لأنك عربت عن رأي كل عرب وكل مسلم . تحية لك والف تحيه من ابناء فلسطين من ابناء بيت المقدس من ابناء دير ياسين ومخيم جنين ، تحية لك من اطفال مدرسة بحر البقر ، وتحية لك من شهداء العامريه ، تحية لك من ابناء جنوب لبنان ، ومن ابناء الجولان وجبال اوراس ، الف الف تحيه الى كل الابطال .

علي حسين - صمت العراقيين لا يعني رضاهم
بسم الله الرحمن الرحيم ان ما فعله البطل منتظر الزيدي لهو الوجه الحقيقي الذي يعبر عن ما في كوامن العراقيين الاشراف فالدمار الذي قدمه بوش للعراق بحجة التحرير والقتل والاغتصاب وكبح الارادة لا يستحق الا مثل هذه المواقف المشرفة وهذا برأيي أقل ما يمكن أن يقدم لبوش البائد وحكومته ومن يمشي على شاكلته من المتسوليين العراقيين والعرب فمنتظر لم يستطع أن يتحمل الاهانات والاكاذيب التي يلقيها بوش في مؤتمره الصحفي أمام العالم فوجه رسالة لكل الناس ان مكافئة صنيع أدارة بوش لا تكون الا بمثل هذا المستوى فهنيئاً لهذا البطل الموقف الذي سيسجله له التاريخ وتباً لكل الصحافيين الذين أصابهم الحنق بسبب ما فعله منتظر وأقول لهم بلدكم العراق أولى بردود الافعال هذه من بوش اللعين

جمال الدين من الجزائر - شكرا يارائد الصحافيين المخلصين
ولو أنني لست متأكدا من نشر تعليقي ، إلا أنني أجد نفسي ملزما به ،ولا بد منه .كلمة شكر أقل ما يستحق من يعبر عما يجيش في صدورنا ،فيبوح به نيابة عنا ،لعلمه أنه أخرسنا الإستعمار الذي أخرج من الباب فرجع من النافذة. ولم يتفطن له بعضنا .فرأوا أفعاله، ولم يروه، فعرفوا أنه لازال في بيتنا ،وقد غير هذه المرة جلده وثوبه ولسانه ،لكن أفعاله بقيت هي هي، تتجلى في نشر لغته وأخلاقه ومبادئه ،ويغرسها في نشأتنا الصاعدة.ويلهينا عن تحرير أراضينا ،ومساندة إخواننا في أي مكان ،حتى نبقى خاضعين ،ولا نفكر في جمع شملنا تحت راية واحدة.

mohammad ghaleb - the shoe of all arabs and muslims
a brave man , out of this world , not only a hundred lawyers will defend him but millions of arabs and billions of muslims will defend him , he is a bright light in our dark day , good bless him , he needs now no shoes because of torture which the iraqi american agents are going to torture him , god bless him and long live the free arab nations ,,, this is a beautiful day ,,, he made our day , god bless him

د0مازن عوض - الحذاء
اذا كان ثمة اعتذار فيجب الاعتذار من الحذاء ووالله ان هذه اللطمة يستحقها معظم الزعماء العرب 0 يا منتظر حذائك اعاد لنا شئ من بهجة العيد حذائك يجب ان يوضع في متحف ويشترط على كل رئيس او مسؤول امريكي يزور العالم العربي ان يزوره ويؤدي له التحية0

ايمان محمد - هذا أقصى ماستطاعه... فنعم ما فعل
إن ما قام به الصحفي هو آخر ما يستطيعه كإنسان حر محاصر مسلوب الامكانات والارادة والحرية ، إنه لايملك الا كلمته وحذاءه فعمل بما لديه.... الكلمات التي ودع بها بوش مصاحبة لريمه فردات حذائه... ما أراه الا طبق حديث " من رأى منكم منكرا فليغيره .... الى آخر الحديث .. فليعمل كل حرغير متمرغ بوحل الخيانه فليعمل بما يستطيعه لتغيير المنكر كل في موقعه وكل بما يستطيع .

عنان وراد - الهدية التي تلقاها بوش
لا أدري ماذا سأقول أو كيف سأوعبر عما شاهدته ليلة أمس على التلفاز من مشهد أبسط ما أوصفه بأنه رائع وكم تمنينت أن أكون مكان هذا الصحفي أو بجانبه ما كنت لأكتفي بضربه بالحذاء ولو كان بأستطاعتي لرشقته بالدم . قبل عدة سنين كنت أتابع محاكمة الرئيس التشيلي بونشيه على جرائم الحرب التي أرتكبها في حق الشعب التشيلي ودفن الالاف منهم وهم أحياء ولكن لم تستكمل محاكمته نظرآ لعمره وسوء صحته وطوى التاريخ هذه الصفحة , فهل يمكن أن يحاكم الرئيس الامريكي السابق على جرائمه التي أرتكبها في حق الشعب العراقي أم سيطوي التاريخ الصفحة مرة أخرى وستتجاهل المحكمة الدولية ذلك .

Ma3an al-Ahmad - مزاد على الحذاء - الكريم -
لا اريد التعليق على عملاق الصحافة العربية .. الا انني اتمنى الحصول على ذاك الحذاءولومن خلال المزاد وافتتح المزاد بمائة الف دولار .. عله يصيب في المرة التالية حاكما عربيا .. معن

عبد اللطيف ابن عطاء - ارموا عدو الله
قال رسول الله ص :افضل الجهاد:كلمة حق عند سلطان جائر ;و في حادثة بوش كانت رمية بكعب في وجه سلطان مسخ .و لن يدهب دم الشهيد هدرا فلهدا القدر ما بعده

عوض الكريم عبدالقادرالزاكي ... السودان - وداع لائق لمجرم حرب
بوش غزا العراق ليس لأنه يطوّر سلاحا نوويا.. وقتل صدام في يوم العيد ليس لأنه الوحيد في العالم الذي اعتدى على جيرانه و نكل بشعبه، ولكن لأنه رسم على مداخل المكاتب والفنادق صورة لبوش الأب ليدوس عليها بالحذاء كل من يدخل مكتبا أو فندقا!!!! بوش غزا الغراق ليثأر لأبيه وفعل بالعراق وصدام ما فعل !!!! اليوم نهض عراقي أبي ليثأر للعراق وكرامة العراق بإلقاء الحذاء على بوش الإبن شخصياً وليس صورته، في مشهد غير مسبوق شاهده كل العالم، وسيظل إلى الأبد إهانة لمن رأى العالم فظائعه في (أبي غريب ) وغوانتانامو ....

بن يوسف-المغرب - العراقيون الأحرار
نعم يا استاذ فاذا كان صحفيا من قتاة تلفزيونية مرخص له بالدخول الى قاعة المؤتمر في المنطقة الخضراء المحصنة شتم الرئيس بوش وضربه بالحذاء فماذا كان سيكون موقف العراقيين لو رأو بوش في الشارع انهم سوف يمزقونه اربا اربا . ان هذا الموقف الشجاع لهذا الصحافي الغيور الذي تربى ودرس في عهد الرئيس الشهيد صدام حسين يعبر عن رأي العراقيين الأحرار الذين سوف لن يضربوا الأمريكان بالأحذية ولكن .... وبالمقاومة الشريفة. ان توقيع أو عدم توقيع اتفاقية مع المحتل لن يغير من شيء على الساحة لأن هؤلاء المحتلون لم يأتوا باتفاقية بل بالقصف والدمار وسوف يخرجون بالقوة وسيودعهم الشعب العراقي بالرجم بالحجارة وبكل مايملك. هذا هو العراق الحر

علي حماد - أفرحنا حذاؤك يا منتظر
في زمن الحزن والكآبة في وقت الضيق والبؤس في وقت غياب البسمة والأمل في زمن الهزائم والإنكسارات في زمن الذل والهوان في زمن الأنظمة العربية العظيمة الملهمة التي لم تحقق لنا نصراً ولا عزا ولم تدخل البسمة على أطفال غزة في العيد يفرحنا حتى الثمالة حذاؤك يا منتظر ، فلقد حقق لنا ما لم تحققه أمم الأرض كافة، هذا النصر العظيم على مجرم الحرب بوش الذي ملأه الغرور والكبر تنتهي ولايته بالذل والصغار وسوف تلحقه اللعنة من شعبه وشعوب العالم إلى يوم القيامة .فكل التحية لك ولحذائك العظيم يا منتظر.

أميرة - سلمت يداك يا منتظر!
لقد أثلجت صدر كل عربي ومسلم وحرفي هذا العالم.. بل لقد أثلجت صدور الأوروبيين والأمريكان أنفسهم.. كل أيدينا رمت معك..كل قلوبنا معك.. ولكنك كنت أشجع الجميع إذ رميت مواجهة ولم ترم من الخلف..ما أشجعك وما أخس من ألقى القبض عليك من أبناء ملتك.. وانظروا إلى وجه بوش المجرم..إنه أشبه بوجه قرد دون تعابير على وجهه...أخزاه الله وأخزى كل من والاه ومشى معه..

ابن القدس المقهور - قمه الاهانه لرئيس امريكي على الاطلاق
لو اعدموه كما فعلو بصدام لكان افضل له من هذه الاهانه المخزيه لا اعرف كيف سيتعايش مع هذه الاهانه بقيه حياته بين عائلته بين اصدقائه ان كان له اصدقاء ان الله يمهل ولا يهمل يخزيهم في الدنيا وفي الاخره لهم عذاب اليم وفي الختام نقول لهذه الصحفي الله يسلم ايدك لا عليك لقد اختارك الله ان تكون اهانه هذا المجرم على اياديك والله انك بطل

عطا جبوري - الكذب والنفاق
لكل من يطبل ويزمر لهذا الصحفي اتساءل هل يتجرأ على وضع سؤال لصدام حسين بدون تملق ومديح ونفاق لأن غير ذلك سيعدم حالا. كفى كذبا ونفاق وضحكا على الذقون.

عامر محمد الليبي - هذه الورود التي سيستقبل بها الجيش امريكي حسب وعد بوش
شكرا للعراقي البطل في زمن الخنوع بهذا المستوى يجب ان يودع من ساهم في خراب العراق المجيد ...................... اسفي على هذه الامة من قتالها بالسيف تتحول الى القتال بالاحدية نظرا لخنوع الحكام الخونة لقد اعجبنابهذا المشهد التاريحي الذي حتم نهاية امبراطورية الغطرسة بقدفها بالاحدية بدلا من الورود التي وعد بوش جيشة بها عند دخولها العراق شكر للصجفي البطل له من الف شكر

حازم الشيخلي - القصاص العادل
بوش احتل العراق .. هذه حقيقة ، ولا توجد طريقة للمقاومة (بالمناسبة هو بوش القذر نفسه يقول آني لو عراقي كان قاومت) يعني ماعندك سلاح تقاوم .. وما يسمى بـ(المقاومة السياسية) ما تنفع لأن السياسيين جماعتنا ديتعبون من السياسة ومن السرقة وما ديشبعون وأيضا هم نفسهم السياسيين سمحوا بظهور جيش عمر وجيش المهدي وجيش محمد وانصار السنة وانصار الشيعه ومليشيا الجلبي وبدر والدليمي ..إلخ طيب .. من أهان الشعب ومن دمر البلد ومن شق وحدة العراقيين ومن خرب النفوس ومن رمل النساء ويتم الأطفال وثكل الأمهات واغتصب الأرض واغتصب الرجال والنساء والاطفال أمام أنظار العالم ومن سحق كرامة العراقيين ومن داس القرآن الكريم والأنجيل المقدس ورماهم - حاشا قدرهم الشريف - في دورات المياه ، من فعل كل ذلك ما يستحق ينضرب بالحذاء ؟!!!!!!!!!!! اليوم رد الزيدي الاعتبار للعراق ولأبناءه من الأحياء والأموات __________________

صافي - الكلاش العراقي
هناك أغنية لسميرة توفيق ( والأغنية أصلا عراقية) اسمها بيا ولابيك وعندما رأيت صورة نوري المالكي وهو يحاول فداء الرئيس الأمريكي بجسمة لجنبه الاصابة من ( الكلاش أو القندرة) تذكرت الأغنية ولكن بتبديل بعض كلماتهاومغنيها لأن المغني على المنصة هو نوري المالكي بيا ولا بيك ريت الكلاش اللي جاك بيا ولابيك واكعدواناديك بعد رحيلك يا بوش واكعد وناديك وبيا ولابيك ريت الكلاش اللي جاك بيا ولابيك ___________________________________________ تحياتي أخي عبدالباري

مدام نوال - أخر خبر
أرتفاع مفاجئ في بورصة صناعة الأحذية .. والجامعة العربية في إجتماع طارئ لها تقرر عقد جميع المؤتمرات الصحفية للحكام العرب بالمساجد.

أم عبد الله - أخزاك الله يا بوش..ورفع الله قدرك يا منتظر!
ألا لعنة الله على الظالمين!! استطاع صحفي عادي مقهور لما يحدث في وطنه ولأمته..استطاع أن يفعل ما لم يستطع فعله زعيم ممن نصبوا أنفسهم زعماء علينا ونحن لا نرضاهم ولا نريدهم بل إنهم استقبلوه وحملوه بالهدايا ورقصوا معه على دمائنا وحقوقنا... نحن العرب والمسلمين..وخاصة الفلسطسنيين والعراقيين.. لم تنل منه هذه الضربة لكنها أثلجت صدورنا جميعا.. انظروا إلى الرمية مرة أخرى وإلى تعليق cnn http://edition.cnn.com/video/#/video/us/2008/12/14/bush.iraq.farewell.trip.cnn

Khalid - Free Iraq
The Journalist is the real Hero of all Iraqis and people in the world. His name must be written in GOLD at the top of United Nations Office

حامد - تعليق
ربمايكون في نظر البض تصرّف غير مسؤول,لكن في رايي ردّ فعل عادي وكيف لا وابن الرافدين يرى من مزّق أشلاء وطنه وبث الفتنة بين أبنائه وقتّل خيرة مخلصيه من علماءومفكرين ورجال دين.أليس من حق هذا العربي الأصيل أن ينتفض ,خاصة وهو يرى من أتووا بهذا العدو اللدود يقفون بجانبه مهلّلين ومرحبين به.عشت يا أخي ولك مني أحرّ التهاني لشجاعتك هذه وعشت وتعيش رجلا لبلدك العراق الموحد

شحات إبن شحاتين - وصلت الرسالة
عندنا نحن العرب في هذا الزمان استوردنا الأسلحة بانواعها الأرضي و الجوي منها و حتى البحري و لكن كل ما نملكه من سلاح هو لاستعماله ضد من لا نفع معهم إلا بما هو آت ، للأسف يا جورج بوش ستغادر العراق و كرسي الرئاسة الأمريكي ليس بالصواريخ الموجهة فهي لن تفلح مع المارينز الأمريكي التمعنجه و لكننا استعملنا سلاحا ترتديه كل يوم و لم تفكر فيه إنه سلاح الحذاء الموجه " نوع أرض منصة " ليس موجها بالليزر و لا من النوع الذكي و لكن حملته يد لطالما اعتبرتموها غبية لا تعرف شىء غير الجنس و الشهوات هذا اليد ردت عليكم فقالت موتوا بغيظكم فشعبي لا يزال حيا من تحت الركام و الدمار ، يا بوش للعلم فقط ال" كندرة " لما انطلقت انطلق معها ملايين الصيحات و الآهات كأنها تقول للثكالى و الأرامل " لا نامت اعينكن إلا قريرات فقد طعم بوش من أحذيتكن اليوم ما يكفيه و أهله " ، يا بوش استعملنا سلاح جديدا ايضا و هو القذف فنحن لا نملك قنابل صوتية أو فراغية بل نملك ألسنة لاذعة عرفنا بها على مر التاريخ فهديتنا إليك هي هذه الكندرة و ليس فقط بل معها تسجيل صوتي سيسمعه كل أولادنا و بناتنا على مر التاريخ القادم إلى أن يرث الله الأرض و ما عليهاتلك الكلمات التي أسكتت كل آت المقهورين و المكسورين و المستضعفين في الأرض هو قال لك " هذه قبلة الوداع يا كلب " و لسان حاله يقول " تلك أخرتك استقبلناك بالورد و الأن الكنادر ، و رحم الله من ذكركم بالعلوج فالعلج لا يضرب إلا بالحذاء و ليس بالورد ، اخيرا سنجد شيئا سنفتخر به امام اولادنا عندما يدرسون زمننا الأغبر فلا نجد شيئا نفتخر به سوى اننا ضربنا رئيس من احتلونا بالحذاء فلن نفتخر بالسلاح الذري المزعوم و لا بالكيماوي غير المعلوم بل بكندرة الزيدي و كلماته ، و السلام ختام

الحسن .م الجزائر - تحية للحذاء العرقي الأصيل
تحية للحداء العراقي الأصيل الذي قدم- قبلة وداع- مخزية و مهينة لقاتل مجرم جزار في يديه دماء ملايين العراقيين الشرفاء و الأبرياء . وكيف لنا أن نلوم هذه الصحافي العراقي -الفذ- الملتصق جديا مع أوضاع شعبه والمتألم يوميا من جرائم الأمريكان و عملائهم في عراق العروبة و الشهامة .. كيف لنا أن نلومه على إستخدام حدائه - المقاوم- وهو الذي تحول حينه إلى مواطن وعراقي وفقط ليس له من وسائل أخرى يوقع بها مغادرة مستبد جاء مختخرا متعجرفا يستغيد إنجازاته الدامية و مكاسبه الجهنمية التي أعادت العراق إلى عصور الظلام . كيف لنا أن نلوم الشهم - منتظر الزيدي - إن إستعمل ما لديه من وسائل بسيطة - فم وحذاء- ليقول وداعا بغير رجعة ل-بوش- المعربد الذي تأسف مؤخرا على كون حرب العرق كانت نتيجة معلومات إستخباراتية خاطئة كما أن وزير دفاعه رامسفيلد وجهت له مؤخرا لجنة من الكونغرس الأمريكي مسؤولية التعذيب الذي جرى في سجن أبو غريب - سيئ الصيت- لقد إنتقم الحداء العرقي بطريقته لملايين الضحايا و لأنات العراقيين و المطلومين من شتى أنحاء العالم نتيجة ممارسات - الكوبوي- الأمريكي القذر . ربما يكون المنتظر الصحفي قد أخل قليلا بقواعد مهنة نعم فإستعمل حذائه عوضا عن قلمه لكنه سيظل أبديا ذلك الإنسان الذي إنتقم بطريقته لمآسي شعبه. و عليهم ابعد لآن أن يفكروا إثر حادثة -الزيدي- البطل أن يجردوا الصحفيين من أحذيتهم و ربما بعدها - من ملابسهم - من أجل تفادي حوادث مماثلة تعكر صفو كذبهم الشنيع . الحسن . قسنطينة . الجزائر

فلسطيني المبدأ - الصحفيين الرجال الرجال
حذاء من نوع اخر لا مثيل له يحمل كل معانى الكرامة والعزة التي ما زلنا نفتقدها...سلمت يداك ايهاا لصحفي العظيم الذى يؤكد لنا ان امتناالعربية بخير .وان الرئيس الشهيد صدام لم يمت.

أحمد - هذا ما يليق حقيقة بالمستعمرين
لقد ذكرني تصرف السيد منتظر الزبيدي، فرج الله عنه، برميه لحذائه في وجه بوش، بما تعرض لهجوسبان، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق من طرف الطلبة الفلسطينيين في حرم جامعة بيرزيت، حيث رموه بالحجارة عندما نعت المقاومة اللبنانية بالإرهاب، و مدح إرهاب إسرائيل

أسعد أمبيه أبوقيله البوسيفي - ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئي
بسم الله الرحمن الرحيم العنواين الرئيسية ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئيس عربي عميل هرول الي اميركا + سلمت يمينك يا منتظر و ننتظر ان يأتينا من أمثالك الأبطال+الزبيدي ذكرنا باصحبي الجليل حمزه عم الرسول رضي الله عنه عندما ضرب ابوجهل+صحفين ليبيا مع المنتظر الزبيدي البطل تفاصيل المقال بصراحة اريد ان احي الصحفي المنتظر الزبيدي تحية للحذاء العراقي الشريف والبطل هذا الحذاء الذي ضرب وجهة المجرم جورج بوش الذي دمر العراق والله اقول ان الزبيدي ذكرنا باصحبي الجليل حمزه عم الرسول رضي الله عنه عندما ضرب ابوجهل ... وها هو التاريخ يعيد نفسه حيث يرد الكثير من العراقيين الاعتبار لرئيسهم الشهيد البطل صدام حسين ويضربون المجرم بوش شخصيا وليس صورته بالحذاء ,, كنا نتمني ان تكون قنبلة او عبوة ناسفة تدمر جسد المجرم بوش ولكن حسب الامكانيات التي توفرت للمنتظر الذي بصراحة ماقصر وان شاء الله ياتي غيرة ويكمل المشوار ويرمي قنبلة او عبوة ناسفة في وجة المجرم بوش والامة العربية تنجب الابطال دائما واننا نطالب الجامعة العربية للتذخل من اجل اطلاق صراح المنتظر البطل وقبل الختام اقول للمنتظر نعم تصرفك هذاء يؤيده كل الاعلامين العرب وخاصة الليبين لو كانوا مكانك لفعلو ما فعلت .. وفي الختام تحية كل التحية لهذا الصحافي الشريف الذى عبر عن موقف خسئت كل الانظمة العربية وعجزت ان تقوم به ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئيس عربي عميل هرول الي اميركا وساهم في دخول قوات الاحتلال للعراق ,, سلمت يمينك يا منتظر و ننتظر ان يأتينا من أمثالك الأبطال والنصر لامة العرب والاسلام أسعد أمبيه أبوقيله البوسيفي صحفي وكاتب ليبي مستقل ورئيس تحرير مجلة مواليد الفاتح 69 asade2008@hotmail.com

التائب - 11 سبتمبر حذائية
ماأشبه منظر الحذائين الموجهين لرئيس الأمريكان وعميله في العراق وخلفهما لواءيهما بمشهد الطائرتين المتجهتين نحو البرجين، وكما أن الطائرة تحدث صوتا عند مرورها نتيجة قوة محركاتها فأن للحداء صوتا مروعا عند طيرانه، مااستدعى انحناء الرئيس عندما اقترب من مجاله الجوي. الحذاء(الطائر) الأول اقترب من العلم العراقي الجديد وكان يريد أن يصدمه، لكن لما اقترب منه علم أن هدا العلم لا يمثل أية أمة، وأن خلفه بضعة عملاء لاغير فاستنكف عن ملامسته لأنه أطهر منه وأعلى مقاما فقرر ربان الحذاء تحويل الوجهة في اللحظات الأخيرة، أما الحذاء الثاني فكان هدفه هو العلم الأمريكي ما دفع الرئيس الأمريكي للإخلاء بينه وبين هدفه فمر ربان الحذاء مخترقا أجواء الرئيس نحو اللواء فكان الإصطدام في السماء منقولا على الهواء فما أروعه من لقاء. تفاخر الأمم بحماية ألويتها وتسفك الدماء ولا يسقط اللواء، وينحني رئيس عن اللواء أمام حذاء، سبحانك تعز من تشاء وتذل من تشاء

أبو هيثم - هل يستطيع نظام الإحتلال في العراق أن يخلي سبيل هذا الصحافي؟
بوش ربما يصدر قراراً أخيراً يعتبر من خلاله أن الأحذية سلاح نفسي شامل ويجب على كل من يريد لقائه من الصحافيين وغيرهم أن يدخل القاعة أو الغرفة من غير حذاء. هل يعلم أحد أين هو هذا الصحافي الشجاع الوطني وماذا سيحل به؟ هل توجد مادة في القانون العراقي أو الأمريكي تجرم هكذا فعل؟ نرجو من كافة الإعلام أن يطرح هذه الأسئلة على الساسة في عراق السرقة والقتل والطائفية والإحتلال والتهجير. العراق إنتهى ولن يعود إلا من خلال أشخاص كهذا الصحافي البطل والذي أصبح أشهر صحافي في العالم من خلال شجاعته فقط!

شاهين محمد - منتظر مجاهد ونخـو عربيــة ضــد السلطان الجائــر
رغم انهزامية المشروع العربي الرسمي وابتعاد قادتـه عن القيـم العربيـة الأصيلة ، ونزعتهم للذل والهوان والاستسلام والانبطاح للمعتدي ، والمبالغة في جبنهم من المارد المارينز الأمريكي ، حتى أصبحوا مدعاة للسخرية عندما يجتمعون إلى وزير أمريكي وصاروا مادة كاركاتيرية تـزين صفحات الصحف الأجنبية . إلا إن النخـوة العربيـة لـن تـموت عند المواطن العربي ، هذا هو الأمل المتجدد الذي تعيشه امتنا . عندما دخل المارينز البصرة بعد معارك ضارية بين لواء مشاة من الجيش العراقي الباسل والقوات الأمريكية وحلفائها جميعا وبكامل أسلحتهم في الفاو ، أستقبلهم شبل عراقي يافـع ورفع نعليه بوجه هذه الجحافل وصورته مثبتة اليوم في أكثر من مكـان. أمـا منتصـر فحـقق المأثور العربي المتواتر عن النبي العربي القرشي محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم "كلمة حق عند سلطان جائر " كان هذا جواب سيد الخلق صلى الله عليه وسلم عن سؤال عن أفضل أنواع الجهاد. إذ سيذكره التاريخ بفعله الشجاع هذا لأنه انتصر للعراق وكرامتـه وأقدم متحديـا رهبة هذا السلطان الذي تبللت ملابس كثير من القادة إذا صرخ بهـم !! واليـوم لا نعرف هل استخدم بوش ما تركه له من واقيات ضد الرطوبة التي استخدمها نائب وزير الدفاع الأسبق بول وولفوفيتز عندما قصفت المقاومة العراقية الباسلة غرفته في فندق الرشيد المحصن . لم يهن رئيس في العالم طول التاريخ كهذه الاهانة على يـد المغوار منتظر ، فلم يكن بـوش يستحق من التحقير أكثر من ذلك ، فالسيف يسل مقابل الفرسان والقتال أمام الجيوش والأحذية فقط ضـد الدواب التي لا تعـي سوى الحقد ، وسيغلق بوش سجل حياتـه وفي الصفحة الأخيرة انـه تلقـى حـذاء في بغداد ، هذا هو الورد الذي حلم بـه بـوش عندما قاد عصابتـه إلى بغداد . لا يسعني أن أصف هذا المغوار إلا بالشهيد الحي لأنه وقـع بين أنياب خونة يكرهون الشجاعة لان الخائـن دائما جبـان ، وبين حاقد متغطرس ارعن لم تشفي غليله زنزانات أبو غريب و غوانتنامو . ونحن على يقين إن المقاومة العراقية ستستقبل جيوشا أخرى من أبناء شعبنا العظيم تنضم إليهم ليشكلوا كتائب منتظر . إن هذا الإقدام لدليل مضاف إلى تاريخ شعب مقاوم ركُع وهزم اكبر واعتى دولة في العالم . ليفرح بك وطنك يـا منتظـر وأنت تنـتخي لأهلك بوجه المجرم بـوش . هـل تستطيع الإدارة الجديدة للبيت الأبيض الاستفادة من آخر هدية يستلمها بوش من أبناء شـعبنا البطـل وتمتلك الشجاعة في إعلان الهزيمة ، وهل بالإمكان أن تفكر ولو قليلا بحرية التعبير ،، وتحـافظ علـى حيـاة البطل منتظـر ، أم أن الاستشهاد نصيبـه وهو الفوز العظيـم ، أم سيلتف بين سواد غياهب سجون الصفوين ، وهذه سيادتهم الوحيدة التي يتمتعون بها على ارض الرافدين . سيادة القتل والتهجير والغدر والخيانــة . طـاب حلـيب رضعتـه ، وطـاب أصلـك وليفرح بك شعبك وعشيرتك واهلك ، فنعـم الرحـم الذي حمـلك ، ونعـم الطريق الذي سلكت .

حسين أ حسين - سلمت يداك وقدماك ايها الفتى
هذا الشاب يبلغ 28 عاما من مواليد بغداد. "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك" أخرجه مسلم والبخاري

محمد الصالح ابن مسعود علاقي - تعليق
بسم الله الرحمان الرحيم ان الذي قام به هذا الصحفي العربي الشجاع لهو تعبير صادق عن مدى كرهنا لهذا المجرم بوش و هي صفعة في وحوه كل الخائنين الذي شطحوا بسيوفهم معه أو أهدوا له سيوف العز و الشرف تملقا لكسب وده و هو لم يزدهم ألا ذلا و اهانة. ان بوش لا يستحق في العراق العظيم الا رمية حذاء بل ربما أسئنا الى الأحذية في رمينا اياها في و جهه. نعم لقد فرج منتظر الزيدي عن قلوبنا و جعلنا نشعر بان خير هذه الأمة لا ينفذ و أن الله يبعث فبها من يجدد ثقتها و آمالهافي نفسها و يدفع عنها استكانتها و ذلها. فهنيئا لأمتنا بأمثال منتظر الزيدي و أمثال صدام حسين و ندعو الله أن ينصر العراق على أعداءه و أن يخلص أمتنا من الخونة و الجواسيس و أنها لمقاومة حتى النصر. والسلام.

نجوى المحجوب بن علي التونسي - في لحظة الوداع الأخير...
في لحظة الوداع الأخير "الزيدي" يحييّ " بوش "بتحية "تسوى عمره" في آخر عمره السياسي وآخر زيارة لبغداد. كان لا يخطر على بال بوش ومجموعة الأوباش من حوله استخدام"الأحذية" " كوسيلة تعبير عن الرأي هو عمل عجيب و غريب ولكنه لا يصل ولا "يرقى" إلى مستوى عجائب وغرائب سجن "أبو غريب" ...صحيح انه عمل غير مهني، في نظر الكثــــيرين، ، ولكنه ليس مستغربا من شاب ذاق مرارة الاضطهاد والاعتقال بشكل شخصي و صحافي تابع وشاهد ما حدث و يحدث في سجن أبو غريب من تجني ومن أشكال تعذيب غريبة غير إنسانية ومخجلة ومشينة بحق أحرار العراق.. فالصحفي العراقي الشاب "الزيدي " الذي لا يتجاوز سنه28 سنة لا يشعر بالإحباط والقهر فحسب بل بالنقمة والثورة على ثقافة الكذب والنفاق والضحك على الذقون... صحيح انه لم يكن منتظرا أن يقوم "منتظر" "بتوديع "بوش بتحية "الكندرتين"واحدة لبوش وأخرى لمن معه والى جانبه من باب العدالة والأخوة والمساواة والحرية والديمقراطية.. ولكن هذه سابقة اثبتت أنه لا يمكن لأي إنسان حر أن يقبل بالظلم والطغيان والاحتلال وان الكذب حبله قصير.. فبوش الذي كان يبشر بان قواته سيستقبلها الشعب العراقي بالورود ها هو اليوم يكتشف نوعية خاصة من الورود العراقية "الكندرية" البنية اللون.....فهل من ضمن الإجراءات الأمنية التي ستتخذها أجهزة حماية الشخصيات في المستقبل هي إجراء"شلح الكنادر" وتكون التعليمات:اخلع حذاءك قبل الدخول لقاعات المؤتمرات الصحفية؟؟؟ وهل سيكون أسلوب "منتظر" الصحفي العراقي نوعا جديدا من أساليب الاحتجاج ؟؟؟؟ لا شك أن ما جرى لبوش هو تعبير طبيعي نابع من أعماق مدينة الصدر العراقية التي أنجبت "الزيدي" ... وهو تعبير صادق لا نفاق فيه... وقد يدفع "منتظر" ثمنا ليس سهلا وربما غير منتظر .. وربما سيقام في المستقبل فوق ارض العراق المحررة تمثالا " للزبيدي " ويبقى حذاء "منتظر" في وجه بوش في ذكريات ذاكرة العالم بأسره وحذاء "خروتشوف" في ذاكرة مجلس الأمن الدولي ... ومن هنا نوجه تحية لأحذية المناضلين في كل بقعة من بقع العلم وخاصة في فلسطين والعراق ولبنان التي انطلقت باتجاه الظلام والقتلة والمأجورين ...و لحذاء "الزيدي " الذي يحمل نمرة44 والذي كاد أن يدنس لولا انه جاء على بعد أمتار من الهدف..ولكن الرسالة وصلت بجدارة ..نعم وصلت الرسالة في الوداع الأخير بسرعة وبدون تأخير .. ورغبة منا في التعريف ببعض المسميات والتسميات لكلمة "حذاء" ومشقاتها في لهجات الوطن العربي نشير إلى البعض منها على سبيل المثال لا الحصر :"جزمة" … "كندرة" …"وطى"… "صرماية" …" صابو-sabot" …" صبّاط -"Sabbat " …صندلSandale - "…شلاكة".. ببوش -Babouche" وتجدر الإشارة إلى أن كلمة "ببّوش " تطلق أيضا على الحلزون البرّي بكل أنواعه في بلدان المغرب العربي... واخطر أنواعه هو ما يطلق عليه "ببّوش بو مصّة "نظرا لأنه يلتهم و يبتلع و يمتص كل شيء يجده في طريقه ...وهناك قرية حدودية جبلية اسمها "ببّوش "…

منتظرون - Mr Shoe
GEORGE W. SHOES

نجوى المحجوب بن علي التونسي - في لحظة الوداع الأخير...
في لحظة الوداع الأخير... في لحظة الوداع الأخير "الزيدي" يحييّ " بوش "بتحية "تسوى عمره" في آخر عمره السياسي وآخر زيارة لبغداد. كان لا يخطر على بال بوش ومجموعة الأوباش من حوله استخدام"الأحذية" " كوسيلة تعبير عن الرأي ...هو عمل عجيب و غريب ولكنه لا يصل ولا "يرقى" إلى مستوى عجائب وغرائب سجن "أبو غريب" ...صحيح انه عمل غير مهني، في نظر الكثــــيرين، ، ولكنه ليس مستغربا من شاب ذاق مرارة الاضطهاد والاعتقال بشكل شخصي و صحافي تابع وشاهد ما حدث و يحدث في سجن أبو غريب من تجني ومن أشكال تعذيب غريبة غير إنسانية ومخجلة ومشينة بحق أحرار العراق.. فالصحفي العراقي الشاب "الزيدي " الذي لا يتجاوز سنه28 سنة لا يشعر بالإحباط والقهر فحسب بل بالنقمة والثورة على ثقافة الكذب والنفاق والضحك على الذقون... صحيح انه لم يكن منتظرا أن يقوم "منتظر" "بتوديع "بوش بتحية "الكندرتين"واحدة لبوش وأخرى لمن معه والى جانبه من باب العدالة والأخوة والمساواة والحرية والديمقراطية.. ولكن هذه سابقة أثبتت أنه لا يمكن لأي إنسان حر أن يقبل بالظلم والطغيان والاحتلال وان الكذب حبله قصير.. فبوش الذي كان يبشر بان قواته سيستقبلها الشعب العراقي بالورود ها هو اليوم يكتشف نوعية خاصة من الورود العراقية "الكندرية" البنية اللون.....فهل من ضمن الإجراءات الأمنية التي ستتخذها أجهزة حماية الشخصيات في المستقبل هي إجراء"شلح الكنادر" وتكون التعليمات:اخلع حذاءك قبل الدخول لقاعات المؤتمرات الصحفية؟؟؟ وهل سيكون أسلوب "منتظر" الصحفي العراقي نوعا جديدا من أساليب الاحتجاج ؟؟؟؟ لا شك أن ما جرى لبوش هو تعبير طبيعي نابع من أعماق مدينة الصدر العراقية التي أنجبت "الزيدي" ... وهو تعبير صادق لا نفاق فيه... وقد يدفع "منتظر" ثمنا ليس سهلا وربما غير منتظر .. وربما سيقام في المستقبل فوق ارض العراق المحررة تمثالا " للزبيدي " ويبقى حذاء "منتظر" في وجه بوش في ذكريات ذاكرة العالم بأسره وحذاء "خروتشوف" في ذاكرة مجلس الأمن الدولي ... ومن هنا نوجه تحية لأحذية المناضلين في كل بقعة من بقع العلم وخاصة في فلسطين والعراق ولبنان التي انطلقت باتجاه الظلام والقتلة والمأجورين ...و لحذاء "الزيدي " الذي يحمل نمرة44 والذي كاد أن يدنس لولا انه جاء على بعد أمتار من الهدف..ولكن الرسالة وصلت بجدارة

أبو العز - أقول للبطل منتظر...
ارم الحذاء ودمر كل ما عمروا وارهب زنـادقة ً في سحــقـنا ائــــتمروا وأنت بالــلَّه بــالإيــمـــان مــعـــتــــــصـــمٌ مرَّغت أنـف طــــواغــــيتٍ بـــه كــفـــروا يا شــامخَ النفسِ في الدنيــــا و آخـــرةٍ اهنأ بــــهـــا فَــفُــــلُـــولُ الــكـــفر تَــحْــتَضِرُ نسوا بــأنَّ قـــرار الشـــعـــبِ مُــصْــطَـــبِرٌ وإن تــــنــــفَّـــــسَ لا يُــــبــــــقي و لا يَـذَرُ ناموا على الذلِّ في أحضان سادتكم هذا الحـذاء دواء الـــــعهرِ فـــــــاعتبروا

هجير الغضب - صدام يرقص فرحا في قبره
في يوم ما .. نسجوا قصة من وحي الخيال .. وأظهروا البطل الشهيد " صدام " من رأس حفرة يعلم الشريف فينا بانها مسرحية هزلة قدموها الخونة لنا على أثر تخدير لقائدنا وأوحوا لنا بانهم قد عثروا عليه في هذا المكان قاصدين بذلك إذلاله وإهانته أمام الملأ . واليوم قد حان الوقت لرد الدين لك يا قائد أعظم امبراطورية للشر في هذا العالم وان تُذل على الملأ بدون تلفيق ولا كذب بل بصورة تلقائية بديهيه عبرت عن المشاعر الدفيقة المحتقنة لكل العرب لا للعراقيين فقط ظاهرة لمليارات المشاهدين . ياااااااااءالله كم أنت عادل في حكمك وتمهل ولا تهمل فها هو صدام اليوم قد بات ليلته راقصا في قبره لظهور الحقيقة جلية أمام العالم ويظهر حقه ساطعا في ليل إهانة بوووووش . سجدة شكر لك ياءالله .. وقبلة على يديك أيها البطل يا منتظر . " أقسم بأنا كنا ننتظرك منذ زمن ..

مسلم من فلسطين - ليس ابلغ
ليس هناك ابلغ مما فعله الصحفي الشهم, وسلمت يمناك, وكما يقول المثل "خوف الكلب ولا تضربه"

Karim - وها هو التاريخ يعيد نفسه
قبل ست سنوات بثت تلفزيونات عربية واجنبية في غمرة 'الفتح الامريكي العظيم للعراق' لقطة لعراقي يضرب صورة للرئيس العراقي السابق صدام حسين بالحذاء وسط ابتهاج المخدوعين والمضللين. وها هو التاريخ يعيد نفسه حيث يرد الكثير من العراقيين الاعتبار لرئيسهم الشهيد ويضربون الرئيس بوش شخصيا وليس صورته بالحذاء. هذا الصحافي يمثل وجه العراق الحقيقي ورأيه بـ'محرري' بلاده ومن يحكمونها امام العالم بأسره.

زيد ابراهيم الزبيدي - انه ابن العراق البار
كم كان جميل ورائع ذالك الحذاء الذي دخل التاريخ.هذا الحذاء رساله الى عوائل الامريكان الذين ماتوا ان موتهم انتحار والبقاء انتحار .ان هناك عراق وطني وسيقاتل الى النفس الاخير .الف تحيه الى الزيدين على هذا الابن البار الذي رسم صورت عراق يتعذب لكن يناضل لايبالي في القوه افهموها فحيوانات المنطقه الخضراء لا تحقق غير الخذلان وفي العراق لا احد محترم غير المقاوم

عبد الله - رجل ولا كل الزعماء العرب
والله إني متفق مع هذا الصحفي قلباً وقالباً في كل ما عمله

aliraq - يستحق هذا الحذاء
نعم يستحق هذا الحذاء لان العقاب من نوع العمل ، ماذا جنينا من بوش غير القتل والتشريد لملايين العراقيين والتخريب لبلد وصل فيه التقدم الى مستوى جنوب اوربا حسب تقارير الامم المتحدة : الصحفى الشريف ابن العراق وابن ابوه الذى شرب من دجلة والفرات عبر عما فى نفوس العراققين ولم يستطع كتمان ما فى نفسه الحرة الابية الشريفة لقد انتصر لابناء بلده ، اما صعليك المنطقة الخضراء فمكانهم المزابل التى سبقهم اليها شاه ايران وماركوس وكل عملاء الولايات المتحدة المعروفة بنبذ عملائها عندما تنتهى حاجتها اليهم ، تحية لابن العراق الصحفى النجيب الذى سيفخر به كل العراقيين ولا تبت يداه

راجح الطل - أكلها وانتهى!
كمل في قصص غسان كنفاني, وكما في قصص شيكوف, وكما في الكتب المقدسة أيضا يقف العالم اليوم ليشهد مواطناعربيا وقد قرر أن يجعل حذاؤه أهم من كل الأسلحه ويضعه في المكان الصحيح, بل ويستخدمه الأستخدام الأمثل....لقد اكتملت الدائرة وسواء اعتذر جبان للمجرم أم لا فقدسجل التاريخ موقفه الأصدق والأدق من زعم وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق...لقد أطلق عراقي حذاءة على وجه بوش وانتهى! وحاول المالكي وضع وجهه مكان وجه بوش لتلقى الحذاء كبادرة وفاء أخيرة للرئيس الفارط, ولم يبق للمالكي الا ألأستفادة من الدرس ومنع الصحفيين من الدخول الى مؤتمراتة الصحفيه بأحذيتهم...أو ليكون مؤتمرة القادم في الحسينية!

ابن البادية - سلمت يداك ياابن الرافدين
نعم سلمت يداك ايها الصحفي الغيور على بلاده فما فعلته اقل ما يمكن تقديمه لراعي الابقار وكم تمنيت لوكانت تلك الاحذية قنابلفقد ذكرتنا ببيت الشعر القائل(شخص اذا لطم الحذاء بوجهه صاح الحذاء بْْاءي ذنب اظرب) وشكرا

سليم منتصر - كل التقدير والاجلال لهذا الصحفي العراقي البطل
نعم كل التقدير والاجلال للصحفي العراقي البطل والذي بالفعل قد عبّر عن غضبنا وسخطنا وادانتنا للسياسة الأمريكيه ممثلة برئيسها المخبول بوش. أملنا ان يحفظ الله هذا الصحفي من عقاب اجهزة الأمن العميلةونرجو له من اعماق قلوبنا السلامة. حبذا لو نشرتم اسمه وصورته حتى يعرفه كل عربي وليكون رمزا يقتدى به في كل ارجاء العالم العربي والاسلامي.

Mohammed Almoffleh - وداع لائق بمجرم حرب
نعم لهذا الاعتراض ولكني اتسائل اين سيكون مصير هذا الشاب الذي قذف بة السيد بوش ..وهل سيحتفظ العراقين بهذا الحذا ليوضع يوما ما في متحف الحرية والتعبير عن الرأي كما وضع الاتحاد السوفيتي يوما حذا خرشوف ام ان مصيره الاعدام لانه عبر عن رأيه بطريقتة.

محمد جاسر - بطل 2008.
كنت اظن والكثيرين مثلي ان عام 2008 سينصرف بدون ان يترك اثرا لائقا بهذه الامة التي تعيش مثل الانعام,وكنت مخطئا فها هو البطل منتظر الزيدي يعيد بعضا من شرف ضائع وليس من فوهة مدفع بل بحذائه الذي يمثل في التراث العربي اقسى درجات الاهانة والوضاعة. بطل 2008 بدون منازع.

يسرى جمال - يستحق هذا واكثر
كان مطلوبا ان تكون هناك ردة فعل عربية وعراقيه تجاه زيارة بوش السريه للاحتفال والاحتفاء امام مريديه ومحبيه بما انجز وجاء ت ردة الفعل من هذا الصحفى الشاب الذى عكس شعور العديدين من المعارضين لاسلوب وأداء هذا الرئيس الامريكى الغير مأسوف عليه فالرجل سبب دمارا هائلا وتسبب فى قتل وتشريد الالاف من العراقيين وبغض النظر عن الخلاف حول صدام كحاكم متسلط فكان يمكن ان يكون هناك اجراء اخر لايعرض الامنين من المواطنين العراقيين فى بيوتهم واعمالهم لذلك جاء الرد ليسجله التاريخ وليشعر الفاعل ذاته بوش ان ماجناه فى نهاية عهده كان اساءة وتحقيرا بحذاء

ابو خالد الغزاوي - تمثال الحرية
كما نعلم فإن تمثال الحرية قابع في امريكا ، ومنذ اليوم يتوجب على الامة العربية ان تضع تمثال بالطبع ليس للصحفي العراقي الذي عبر عن مشاعر ملايين المسلمين في العالم بل للحذاء فإنه حذاء غال جداُ

محمد الاردن - كنت اتمنى
كنت اتمنى لو ان الحذاء قد اقتلع عين هذا المجرم او كسر انفه او كسر اسنانه او ان احدى الفردتين القمت في فم الذي بجانبه نحن مرتاحون جدا لما وصل اليه هؤلاء من ذل من قبل الله ومن قبل شعوبهم

سعودي يتمنى الحريه - واللة ما يعملها إلا عراقي - ونعم الرجال
والله والنعم من الصحفي العراقي وبوش يستاهل أكثر ، ولكن أنا أشوف إن الإهانه تكون صداها أكبر على الملوك والأمراء العرب والرؤؤساء العرب الذين يهرولون للعق صرماية بوش. أكيد إنهم الآن ما هم مستوعبين الموقف وكيف سيدهم ينقذف بجزمه من قبل مواطن من شعوبهم المحتقره.

د. خليل كتانه - جنين - فلسطين - إنتفاضة الاحذية ..........وحرية الرأي والتعبير!!؟؟؟
قبل سنوات قامت إمرأه عجوز فقدت إبنها في جنوب لبنان وصرخت بوجه بيغن الغير مأسوف على رحيله وقالت: أيها البولندي اللعين!!! إن لم تخرجوا من لبنان بالصاروخ والمدفع فاخرج أنت من هذه القاعه بنعلي هذا وقذفته بنعلها الذي طاف فوق رأسه!!!!! وفعلآ صدقت نبوءتها وخرج الاسرائيليون من لبنان بأذل من خروج بيغن وبوش بالنعال!!!!!وعندما لم يجد الطفل الفلسطيني أمامه سوى الحجر رفع الحجر بيديه المباركتين وقذف اليهود!!!!!! وقصة النعال المعبرة عن الرفض يحفل بها التاريخ!!!!واستخدمتهامي زيادة وقذفت أحد الغير(أديب)عربي في أحد المؤتمرات بمصر حيث خلعت حذائها وكسرت نظارته يومها لتطاوله عليها ومضايقته لها بكلامه الخادع! رحم الله الجوز!!!الضارب والمضروب! أما بالنسبة لبوش فقد رأى بأم عينه ورود الاستقبال العراقيه التي وعد جنوده بها. إنها باقة ورد على الطريقة العراقية الرافضة للخنوع والخضوع!!!!! كلامه كان وردي!!! وهديته كانت كذلك!!!!!!! والسؤال الآن هل من تحرك صحافي عالمي حر للمطالبه بحرية وحماية ذلك الصحفي الذي أشفى غليل مليارات الاشخاص حول العالم! سؤال برسم الدين في ذمة الصحافيين العالميين الاحرار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟

من الصحفي المنتظر - من سيملك الحذاء
كل وعام وانتم بخير لللاستاذ الحر عبدالباري عطوان ولجميع العاملين المحترمين السؤال: من سيملك "الحذاء" بعد ذلك؟ اقترح أن يوضع في المتحف العراقي أو يأخذه الرئيس بوش لخليفته ليبرهن به على نجاحاته في العراق، وفي كلتا الحالتين سيغدو" الحذاء "غنيمة لمن يملكه، لأنه سيبقى حذاء طال الرئيس بوش.

ابو النور - وداع لائق
كلبا اذا ضرب الحذاء به صاح الحذاء بأي ذنب اضرب

بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح - وداع بالصرامي:
وداع بالصرامي: "هذه قبلة الوداع يا كلب".قالها الصحافي منتظر الزيدي الذي كان واقفا بين المراسلين . وقالت مصادر إن الصحفي عمل في قنوات عدة ويتحدر من مدينة الصدر. ورشق حذاءه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي من دون ان يصيبهما.. الا ان رسالته وصلت وعى الهواء مباشرة وتناقلتها الفضائيات.. من بغداد الى جدة.. وابتسم بوش قائلا "لقد قام بذلك من اجل لفت الانتباه اليه هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد ان هذا الشخص اراد ان يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم اشعر بأي تهديد". ويخشى المراسلون بعد الان ان يصبح حضور المؤتمرات الصحفية محظورا بالنعال..ويتندرون بالقدوم مستقبلا الىاي مؤتمر صحافي حفاة ..لتسهيل عملهم ووضع حد لرقابة الاجهزة والعسس الخاص بحماية المؤتمرات الصحفية في مناطق التوتر ..وخاصة في قطاع غزة والضفةالغربية ,, ويتندر الصحفيون الان بالقول: اخلع نعليك فانت الانفي مؤتمر صحفي.. واخرون يقولون:حفاظا عىسلامتك اخلع نعليك فانت الان في حضرة الباشا.. واخرون فور وقوع الحدث علق قائلا: اشتغل ضرب الصرامي .. ورد اخر بالقول .. تبق عى كده مقبوله..ربنا يستر ليكون فيهاواحد مفخخ.. واصبح الرئيس بوش الان في اخر ايامه مجالا للسخرية والنكتة.. بعد ان كان يتهدد ويتوعد ولم تحميه يد المالكي من موجةالصرامي العراقية اتي كانت تتطاير حول راسه ذات اليمين وذات الشمال. ولئن كان الاميركيون قد وعدوا باستقبال بالورود عند احتلال العراق , من قبل من رافقوهم على دبابات الاحتلال .. فان العبرة في الخواتم .. وختامها كان وداعا بالصرامي ردا على ذلك الموقف عندما انزل الاميركيون تمثال باني العراق الرئيس القائد صدام حسين رحمه الله..ودفعوا نفرا من صبية يضربوا التمثال بالاحذية.. ولم يطل الزمان حتى جاء احدهم معتذرا على ما فعله بتمثال الرئيس..وهو يتحسر علىايام صدام يوم ان كان دينار العراق بثلاثة دولارات ليصبح في عهد الاحتلال الدولار بثلاثة الاف دينار في مرحلة من مراحل الديمقراطية والازدهار التي جلبها بوش. اما وصية محمود درويش للرجل: لا تعتذر عما فعلت..

ابو حمزة - وداع و هدية
نعم كان وداع لائقا به ولم يكن سبيل الصدفة ان تكون هذه الهدية لبوش في يوم انطلاقة حركة راهن على سقوطها بوش فسقط بالحذاء وارتفعت حماس بنفس الساعة التي كانت ترتفع بها راية حماس سقط الحذاء عليه يا لها من معجزة ربانية جائت في المكان والزمان الصح نعم حسبنا الله ونعم الوكيل

ابو حمزة - وداع و هدية
نعم كان وداع لائقا به ولم يكن سبيل الصدفة ان تكون هذه الهدية لبوش في يوم انطلاقة حركة راهن على سقوطها بوش فسقط بالحذاء وارتفعت حماس بنفس الساعة التي كانت ترتفع بها راية حماس سقط الحذاء عليه يا لها من معجزة ربانية جائت في المكان والزمان الصح نعم حسبنا الله ونعم الوكيل

أسعد أمبيه أبوقيله البوسيفي - ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئي
بسم الله الرحمن الرحيم العنواين الرئيسية ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئيس عربي عميل هرول الي اميركا + سلمت يمينك يا منتظر و ننتظر ان يأتينا من أمثالك الأبطال تفاصيل المقال بصراحة اريد ان احي الصحفي المنتظر الزبيدي تحية للحذاء العراقي الشريف والبطل هذا الحذاء الذي ضرب وجهة المجرم جورج بوش الذي دمر العراق والله اقول ان الزبيدي ذكرنا باصحبي الجليل حمزه عم الرسول رضي الله عنه عندما ضرب ابوجهل ... وها هو التاريخ يعيد نفسه حيث يرد الكثير من العراقيين الاعتبار لرئيسهم الشهيد البطل صدام حسين ويضربون المجرم بوش شخصيا وليس صورته بالحذاء ,, كنا نتمني ان تكون قنبلة او عبوة ناسفة تدمر جسد المجرم بوش ولكن حسب الامكانيات التي توفرت للمنتظر الذي بصراحة ماقصر وان شاء الله ياتي غيرة ويكمل المشوار ويرمي قنبلة او عبوة ناسفة في وجة المجرم بوش والامة العربية تنجب الابطال دائما واننا نطالب الجامعة العربية للتذخل من اجل اطلاق صراح المنتظر البطل وقبل الختام اقول للمنتظر نعم تصرفك هذاء يؤيده كل الاعلامين العرب وخاصة الليبين لو كانوا مكانك لفعلو ما فعلت .. وفي الختام تحية كل التحية لهذا الصحافي الشريف الذى عبر عن موقف خسئت كل الانظمة العربية وعجزت ان تقوم به ادعو كل مواطن عربي شريف صحافي او غير صحافي ليستل حذائه ويضرب به كل رئيس عربي عميل هرول الي اميركا وساهم في دخول قوات الاحتلال للعراق ,, سلمت يمينك يا منتظر و ننتظر ان يأتينا من أمثالك الأبطال والنصر لامة العرب والاسلام أسعد أمبيه أبوقيله البوسيفي صحفي وكاتب ليبي مستقل ورئيس تحرير مجلة مواليد الفاتح 69 asade2008@hotmail.com

مازن - الاردن - لحظات تاريخية
تسلم ايده يا رب، هذه هي قمة الازدراء والاحتقار لرئيس القوة الاعظم في العالم !! وهذا يعني الكثير لبقية الرؤساء. اؤلئك الذين ضربوا تمثال الرئيس الراحل الشهيد صدام حسين يجب ان يترحموا عليه ويندموا على فعلتهم وانا متأكد انهم نادمون لأنهم لم ولن يعيشوا بأمان بعد احتلال بوش لهم كما عاشوا ايام صدام. الشرفاء يترحمون على صدام اما بوش فيرمى بالنعال وهو في اعلى مرتبة وظيفية بالعالم وامام البشر جميعا. انها للحظةاذلال تاريخية وهذا مصير المجرمين والقتلة تشفي بعضا من الغليل لن ينساها العالم وسوف تكون عبرة لمن يعتبر. اود ان احصل على صورة لذلك الصحفي الشريف البطل لأحتفظ بها واعلقها في صدر بيتي لان هذا هو الجهاد الحقيقي.

حامد - تعليق
ربمايكون في نظر البض تصرّف غير مسؤول,لكن في رايي ردّ فعل عادي وكيف لا وابن الرافدين يرى من مزّق أشلاء وطنه وبث الفتنة بين أبنائه وقتّل خيرة مخلصيه من علماءومفكرين ورجال دين.أليس من حق هذا العربي الأصيل أن ينتفض ,خاصة وهو يرى من أتووا بهذا العدو اللدود يقفون بجانبه مهلّلين ومرحبين به.عشت يا أخي ولك مني أحرّ التهاني لشجاعتك هذه وعشت وتعيش رجلا لبلدك العراق الموحد

عصمت سليم مصــــــــــــر - حذاء...... الغضب
فى لقاء ضم العديد من الصحفيين المصريين من مختلف الصحف الحكومية والمعارضة والمسنقلة على( مقهى الندوة الثقافية) بباب اللوق... وسط القاهرة.. تناول الحضور واقعة التعدى على الرئيس بوش بالحذاء ومقالة الاستاذ عبد البارى عطوان حول هذة الواقعة والمنشورة على موقع الجريدة فتعددت التعليقات ما بين ان الواقعة تمثل اغتيال معنوى للرئيس بوش والسياسة الامريكية فى المنطقة العربية... واخرى تبين مدى الانفصال بين الشعوب العربية وبين حكامها الذين استقلبوة يالطيول والرقص... وكان اهم تعليق ان هذا الحذاء هو حذاء الغضب على بوش وسياساتة وعملاؤة فى المنطقة السوداء وكل البلاد العربية

وفاء اسماعيل - انه أسعد يوم فى حياة الامة العربية والاسلامية
اننا لا نختلف مع هذا الصحافى منتظر صاحب النخوة والرجولة بل نؤيده وندعمه فى ما فعله .. فهل امتلك شيئا اخر سوى حذائه لكى يرد به على هذا المجرم ؟ بوش قذف الشعب العراقى بقنابل حارقة دمرت الاخضر واليابس فى العراق وتلك القنابل وسيلته التى يمتلكها .. والحذاء هو وسيلتنا التى لا نملك غيرها وشتان بين الوسيلتين.. انها رسالة قوية ومدوية تعنى لنا نحن المقهورون الكثير والكثير .. رسالة اثلجت قلوبنا جميعا .. رسالة اشفت غليلنا من هذا المتغطرس المغرور الذى جاء الى العراق متكبرا يخدع العالم بانتصاراته الوهمية .. فسلمت يدك يا منتظر وسلم حذائك الذى اشفقت عليه من ان يدنسه بوش وامثاله .. ودعواتى لك فى معتقلك ان يفك الله اسرك وتخرج الينا رمز للكرامة والعزة والشرف والنخوة ..وتهنئة لكل عربى مسلم لديه ما لمنتظر من عزة وكرامة

احمد - رحم الله اما انجبتك يا منتظر الزيدي
والله ان ما فعله هذا الصحفي لهو من اروع المناظر التي رايتها في حياتي .. هذا تعبير واضحه لمكانه هذا المجرم بوش في قلوب العراقيين .. وهذه هي مكانه المحرر الامريكي في قلوب الامه العربيه جمعاء. لقد عبر الزيدي عن راي مئات الملايين من العالمين العربي والاسلامي بل ربما من العالم اجمع .. واثلج صدور العرب والعراقيين بتلك الاهانه لمجرم الحرب بوش .. نسال الله ان يفك اسره وان يهون عليه عذابه فلابد انه الان ينال صنوفا من التعذيب على يدي عملاء الامريكان في العراق .

بنت فلسطين - بارك الله في اليد الطاهره
والله يا شعب العراق ان هذا الصحفي اعطى بوش حقة كامل حيث عجزت كل صحف العالم ان تعطي بوش حقة مثل هذا الصحفي المقهور على شعبة ووطنه والمنتقم الجبار ينتقم للشعب العراقي من حكامه امثال المالكي والطالباني وباذن الله ان يلقى هذا الزعيم نفس التحية لدينا في فلسطين وعلى ايدي ابناء القدس.

adel - سلمت يداك
والله فقدت الامل من العراقيين ولكن مازالت امهاتنا تنجب ابطال كم حدث امس فى العراق عندما صحفى يضرب بوش بحدائه ليلقيه درسا ان العراقيين ليس كلهم خونه

محمود زيد - هذا الصحفي بطل شهيد وعدوه قاتل مجرم ذليل
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد، أيها الأخوة أيها الأخوات إن الموقف الذي وقفه هذا الصحفي العراقي البطل الشهيد لموقف يحتاج لشجاعة الأبطال وايمان الشهداء الذين يضحون بأنفسهم رخيصة في سبيل الحق ونصرة المظلوم، لقد نصر هذا الصحفي البطل الشهيد شعبه بكلمة حق عند حاكم ظالم وهو يعلم أنه سيعذب وسيقتل ثمنا لهذا الموقف العظيم الذي قلما نشاهده في أيامنا هذه. لكن دعوني أقول لكم إن تعذب هذا البطل الشهيد في هذه الدنيا الفانية فسيحيى عزيزا منعما في جنات النعيم في مقعد صدق عن مليك مقتدر وإن كان جلاديه ينعمون في هذه الدنيا الفانية فستبطش بهم ملائكة العذاب في جهنم مهانين قبل العذاب الشديد الذي سيخلدون فيه أبدا لا يجدون مخرجا ولا حتى موتا.

أبو محمد السوري - راحة نفسية
بداية نقول للسيد عبد الباري عطوان : أحسنت اختيارك لهذا العنوان المعبر و الملائم لهذا الحدث الذي أثلج صدور 300 مليون عربي أو يزيد وهم يشاهدون ردة فعل هذا البطل الذي عبر بتصرفه العفوي عن ضمير كل إنسان عربي أقل ما يمكن أن يقال عنه : إنه مستاء و حانق على هذا المجرم (( بوش )) وينتظر اليوم الذي يساق فيه بوش إلى المحاكمة كمجرم حرب وقاتل أطفال ومرتكب جرائم ضد الإنسانية التي يتشدق بإنقاذها أو تحريرها وأخيرا أقول : سلمت يداك يا منتظر الزيدي على عملك البطولي الرائع وأؤكد بأنك لن تنسى من ذاكرة أي إنسان عربي غيور محب لأمته وشعبه..

Moh'd Ghazal - وداع بوش بالاحذية
بسم الله الرحمن الرحيم وددت لو ان الحذاء الاول اصاب في وجهه وان من كان في القاعة من عراقيين شرفاء فقط او من فيه نخوه وشهامة قام بما قام به هذا الصحفي البطل, لان هذا البوش يستحق (الكنادر والصرامي) بتعبيرنا العامي .

محمد يوسف - بل هو أحقر من سشع النعل
تحية إلى إبن العراق أرض السواد الذي قيل عنها جمجمة العرب ورمح الله في الارض عشـــــت عشـــــت وعشـــــت وسلمت يمينك ولقد كنت نائبا عن شعب العراق وهو يودع هذا الرئيس الذس عاث في المنطقة فسادا

ناصر البصري - واخيرا ها هي اسلحة الدمار الشامل
عندما عجزت فرق التفتيش العالمية والامريكية ولسنوات طويلة من العثور على اسلحة الدمار الشامل رغم كل العناء والاجهزة الحديثة الا ان الرئيس الامريكي المجرم استطاع وفي الوقت الضائع ان يعثر على هذه الاسلحة وهذه المرة في وسط بغداد وفي داخل المنطقة الخضراء . حذاء منتظر هي اسلحة الدمار التي عثر عليها بوش وهذه المرة عثر عليها امام عينيه وقرب راسه الاهوج ولكنه كان من الجبن انه اخفى راسه وراء المنصة التي اراد ان يختتم بها مسلسل الاجرام ويصور نفسه بالمحرر المنقذ. واخيرا نحن نعرف ان العرب يستخدمون الكنية للتعبير عن الاحترام للشخص فارجوا من جميع المحطات العربية والصحف العربية ان لا ينسوا ان يلقبوا المجرم بوش بـ(ابو القنادر) والقنادر باللهجهة العراقية يعني الاحذية. عاش الاخ منتظر وعاش كل عراقي وعربي ومسلم شريف

حسام - حجة ثانية
ان الصحفي العراقي سيدخل التاريخ من اوسع ابوابه لانه تجرء على ظرب جورج بوش بالحذاء صورة نادرة نراها بعدالصور المذلة اللتي رايناهامن قيادات سيياسية وحتى دينية واعتقد ان الرئيس الامريكي ينطبق عليه المثل شعب اذا ضرب بالحذاء صاح الحذاء باي ذنب اضرب

منتصر حامد// -سلمت يداك يا منتظر
لا شك فيه ان هذا الوحش الجبان قاتل الأبرياء الذى فى بداية الأمر قال انا الاهكم وقال على حرب صليبية ضد الإسلام ولكن هذه النهاية الطبيعية لسافك الدماء مجرم الحرب الظالم فى الأرض ولكن الحساب الإلاهى سوف يحدث له مشل الذى حدث لشارون فى القريب العاجل. "ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم" مواطن عربى مسلم

أ.د . بشير محمد عبد الله / استاذ الشريعة والقانون الدولي في عدد من الجامعات العربية والعالمية - النع
مقالة رائعة لأستاذ متمرس تلك التي قرأتها لكم فجزاكم الله خيرا على دفاعكم دائما عن القضايا العربية والإسلامية بقلمكم الجرئ وفكركم النير ، ومداخلتي على الموضوع تتمثل في القصيدة التالية : وهي بعنوان : ما أبلغ النعل فوق الرأس ينهمل بوركت يا بــطلا رمى بقنــدرة وجه الرئيس الذي قد جاء يحتفل ‏ وما درى أن للمظلـــوم صولته إن القنادر يستقبل بهـا النذل ‏ شعارنا:صفع كلب الروم قنـدرة فيهاالبلاغة فيهاالخلق قد شغوا ‏ لو أنت أنفقت مـال الناس كلهم لكي تبرهن أن الظـلم منخـــذل ‏ لما وجدت سبيــــــلا مثل قندرة فيها البلاغـة والتبيـان والمثل ‏ عنوان خزي وعـــــار لازم أبدا ‏ قد لخصـت رأي شـعب فيك يا نـذل قد أوجزت لك رأي قاطبـــــــة ماأبلغ النعل فوق الرأس ينهمل

محمد - الحذاء
ايتام صدام ما زالوا يترحمون علية ذهبت البقرة الحلوب وبلا عودة

ديداه أبو الشيخ / انواذيبو / موريتانيا - لله درك
أنا أحيي هذا الحذاء العربي الأصيل و لا أزيد على المثل القائل إن الموت فرض على كل حي لكن الإهانة ليست فرضا

فلسطين - الجمال
هذه (اجمل) صورة رايتها في حياتي..والصمت في حرم الجمال جمال،،فاعذروني على تعليقي الصامت

د عبد الهادي الأردن - عمل جبان
هل يجرؤ اي صحفي ان يطرح سؤالا محرجا لصدام حسين وينجو من الموت.

محمد بن محمد - بوركت صحفيا حرا عربيا أصيلا
لاشك أن ما قام به هذا الرجل الصحفي العراقي هو واجب كل عربي بل كل انسان ويستحق أن يكرم بجائزة أحسن وأقدر صحفي عربي على الإطلاق أبارك شجاعته وأدعوا للتحلي به كمثال محترم للصحفي الحكيم نشكرك ونباركك ونأمل لك أن تواصل جهدك وأكثر الله من أمثالك.

سهيل - متحف
من واجب الشعب العراقي أن يطالب بفردتي حذاء هذا الصحفي الشجاع كي يتم وضعهما في متحف للذكرى والتاريخ ويكتب تحتهما،...هذا حذاء الصحفي البطل من فضائية البغدادية الذي رمى به سفاح الشعب العراقي في تاريخ 14-12-2008 سهيل كيوان

اسامه - الحذاء
شخص اذا ضرب الحذاء به صاح الحذاؤ بأي ذنب اضربو

ام ياسر - حذاء تاريخي
سلمت يداك ياأخي وسلمت قدماك التي ارتدت ذلك الحذاء الذي سوف يذكر في التاريخ .يامنتصرفعلت مالم يفعله احد رغم ان اي مسلم شريف كان يتمنى لو انه مكانك نصرك الله يامنتصر ونصر المسلمين جميعا

سمير بلهادى تونس - احسن هدية
ان هدا العمل الدى قام به الصحفى العراقى لهو عمل يهين السياسة الامريكية و يضربها فى الصميم,و هى رسالة لاوبامة عما ينتضره من الشعب العربى العراقى العنيد,و نحن على ابواب الدكرى الثانية لستشهاد الزعيم البطل صدام حسين اقول له نم قرير العين و لا تخف على العراق طالما بها شرفاء مثل البطل منتضر حتما سينسحب الاعداء وتعود العراق الى ماكانت عليه و تحية كبرى الى المقاومة الباسلة ,و ادا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر..

محمد الجزائري - بارك الله في سواعد الرجال
يا أخ عبد الباري كيف نختلف في الأسلوب الذي نعبر فيه للمغتصبين والظالمين، والله إن هذه الطريقة لهي أكبر تعبير لمثل هؤلاء المجرمين، لقد فعل الحذاء ما لم تفعله الكلاشنكوف، لقد هز الحذاء أركان أمريكا، بل هز العالم ونرجو أن ينتبه حكامنا إلى أن هؤلاء المجرمين - حكام أمريكا - ليسوا في المقام الذي يجعلنا نرهبهم أو نخافهم إنهم مجرد - لن أقول اللفظة التي نطق بها الصحفي احتراما مني لحقوق المؤلف بارك الله فيه وفك أسره - ومكانهم تحت النعال وليس صنع قرار أمة اعزها الله. فاعتبروا يا أولي الأبصار ولا يسعنا إلى أن نقول نحن أمة الرجال ووالله لن ينقطع الخير منها حتى تقم الساعة. إن دعوات إخواننا في فلسطين والعراق وأفغانستان وفي كل مكان فيه المظلومون تجسدت امام الملأ كيف أذل الله فرعون العصر وهذه البداية فقط.

مهند بركات - بوش والكنادر في وجهه
أحيييييك يا أيها الصحفي العراقي الأصيل .. ضربة موفقة

العيادي من تونس - زيارة بوش
السلام عليكم تحية عروبية وبعد رسالة شكر وتقدير للصحافي العراقي أولا دعوة إلى كل أحرار الأمة و العالم إلى المطالبة بمحاكمة بوش كمجرم حرب

MOHAMED - Thanks
بسم الله الرحمان الرحيم. أولا أحيي هذا الصحافي الشجاع الذي عبر عن رأيه ورأي المستضعفين من الشعب العراقي, هذا الصحافي الذي حطم بنعليه ما تبقى من طغيان وجبروت هذا اللئيم بوش الذي عجز حكام العرب قاطبة على أن يتفوهوا ولو بكلمة لا في وجه هذا الخبيث. فتحية إجلال وعز لك أيها الصحافي من قلب كل مسلم غيور, وشكرا.

marwan - الحذاء
سلمت يداك يا ابن العراق الحقيقى.هو صفعة لبوش ولجميع ما يدعون نفسهم بالحكام العرب .انت ارحتنا جميعا وكان يوما سعيدا فى حياتنا رددت لنا بعض كرامتن الوهدورة كعرب.بوركت يدك .والعار لكل الحكام العرب.هنيئا لك يا عراق بابنك البار.

محمد ناصر داخل- فرنسا - التاريخ سيذكرك دوما
منتظر , لقد دخلت التاريخ بحذائيك

ندى الورد - أجمل حذاء يقتحم التاريخ
ألف،ألف،ذال،حــــــاء ماأبدع أن يدخل التاريخ حــــذاءُ. باء،بَوش. واو،وبش. شين، شوب ونفــــــــــاق تاء...عين...ما أروع أن يكون في التاريخ عـــــــراق

ابوبكر الروداني - الضرورة تبيح المحضورات
والله ما فعل اخونا الصحافي العراقي الا الصواب نعم فادا كانت الضرورة تبيح المحضورات شرعا فكيف نعيب علي هدا الغيور على بلاده وعلى الامة العربية ان يبيح لنفسه محضورا //ادا سلمنا جدلا ان الضرب بالاحدية محضوراقانونا // ليعبر به عن غضبه وعن اشمئزازه وعن عدم رضاه بما فعل بوش ببلاده

نبيل كمال الفرّا - القندرة ... البوش ... القندرة
إنها العراق يا بوش ... إنها العراق ذات العراقة والتاريخ ... إنها العراق يا عديم التاريخ أنت وبلدك ... إنها العراق ... البلد الذي كان ينعم بالأمن والأمان وأحلته خراباً ودماراً ...إنها العراق التي جئتها لترقص على دماء شهدائها ... إنها العراق التي كنت تحلم بأن تستقبل بها بالورود ... سترحل يا بوش وسيبقى العراق ... سترحل وسيذكرك العالم بالقندرة( باللهجة العراقية تعني الحذاء ) ... كلما كتب التاريخ عنك سيكتب عنك وعن قندرة منتظر الزيدي ... ذلك العراقي الحر الأبي ... أصبح في تاريخ العالم في العهد الحديث قندرتين ... الأولى لخورتشوف عندما ضرب بها في مجلس الأمن مطالبا بوقف العدوان الثلاثي على مصر ... والثانية لمنتظر الزيدي ... كنا دائماً نقول كندرا رايس ... سبحان الله ... جاء اليوم ليضرب رئيس الكندرا رايس بالكندرا . هذا هو جزاؤك يا بوش ... هذه هي خاتمتك في آخر زيارة للعالم العربي الحر الأبي ... نحن العرب أهل العزة والكرامة عشنا الذل والانتكاسات في السنوات الأخيرة ... فمن قضية فلسطين وانتكاساتها إلى العراق ... إلى سقوط بغداد المدوي ... إلى القبض على صدام ... إلى إعدام صدام بطريقة مهينة في يوم عيد المسلمين ... إلى مهانة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ... عشنا هذه الأيام وغيرها الكثير وذقنا معنى الذل والمهانة ولا أحد من قادة العرب والمسلمين جرأ أن يتكلم ... باختصار شديد هذا الحذاء هو الرسالة ... هو الرد من الشعب العراقي الذي حررته من عهد سيدك صدام ... هذا الحذاء رسالة ليس لك لوحدك فقط بل هو رسالة لحكامنا العرب ... رسالة إلى حكامنا الذين استقبلوك بالورود ... الذين استقبلوا زوجتك بالهدايا والمجوهرات النفيسة ... الذين رقصوا معك بالسيف ... الذين قرعوا الكؤوس معك ... تركتم فلسطين تنزف ... تركتم غزة تموت موتاً بطيئاً ... تركتم بلداً آخر يستباح ... تركتم زعيماً شريكاً لكم يعدم ... تركتم لبنان لوحدها في مهب الريح تواجه قوة عاتية في صيف 2006 م الغضب القادم آتٍ ... ,إن كان البوش ( وتعني بالإماراتي الإبل ) قد ضرب اليوم ... فالله وحده أعلم من سيضرب غداً ... وكيف ستكون طريقة الضرب ... قد تكون المرة القادمة ضرب بأشياء أخرى

محمد بن سلطان - الحذاء
إنه صحفي من قبيلتك التي تؤمن بأن الحذاء أداة تعبير، فهكذا كان يعاملهم حكامهم أمثال صدام حسين، أذهب وحارب من أجل وطنك

تمرة - اخو خيتة- ارض العراق ولادة
والله ما افتمهت شنو يعني توافق او ما توافق على حرية التعبير .... عيني مليارات من البشر و الملايين العراقيين واللي صحوني من النوم يكولون "عاشت ايد اخو خيته"

علي ـ بغداد - نم هنيئا يا ابو الشهداء
نم هنيئا يا ابو الشهداء نعم نم هنيا يا سيدي الريئس القائد فبوش الكلب ضرب بقنادر العراقين الشرفاء وستضرب رؤوس كل من تعاون لبيع عراقنا للغلي

الطيب محمد العربي لامين - هكذا كان يجب أن يكون إستقبال الأنذال على أرض العربان
سلمت يداك أيها الرجل الفحل الذي عبر بتلك الضربة بالحذاء بوجه السفاح بوش على ما يخلد في قلوب و وجدان كل الشعوب العربية من كره و مقت و بغض لذلك المجرم النذل بوش الأبن الذي عاث في ديار العرب و المسلمين فسادا و إجراما و تقتيلا و تدميرا للبشر و الجشر و الحجر.

جهاد جنين - اشهر زوج حذاء
اكثر يوم بالتاريخ استقبل ايميلات وكلهن لزوج الحذاء محلقا فوق راس الارهابي بوش ,54 ايميل كلهن لاشهر زوج حذاء في العالم واطالب من هنا ادخال زوج الحذاء هذا في موسوعة جنتس

علي عتيبة عراق - الحذاء اصدق انباء
لااعرف ما اقول ولو في جعبتي من الفرح بهذا الحدث العظيم والذي يجعل من حذاء منتظر الزيدي العراقي الشهم اغلى حذاء في العالم لانه رد الاعتبار للكرامة العربية واهان امريكا بجبروتها وعلمها وكان اعظم حتى من حذاء خروشوف

ابو محمد الدوحة- قطر - عن زيارة مستر بوش الى بغداد ؟؟؟؟؟؟؟.....
الذى شاهد الاحذية التى طارت نحو وجة بوش شعر بسعادة الغارمة لانة خيروداع الى هذا السفاح الذى يدية ملطخة بدم العراقيين وبدم الافغان بعدان كذب على شعبةفى المقام الاول على العالم بانة العراق يملك اسلحة دمار شامل وانة خطر على سلام العالمى على جميع العرب الذين يدرون فى الفلك الامريكى بة ان تكون هذة الواقعة عبرة لهم والى غيرهم لانةسوف يدخلون الى مزبلة التاريخ حين يتحلفون مع من قتل مسلم عربى والذى يقوى دولة بنى صهيون على العرب وان تظل قويةمتفوقة عليهم المفروض على الامم المتحدة تجعل هذا اليوم الذى رمة هذا الصحفى العراقى البطل الاحذية على وجة بوش ان يكون يوم عالمى للكذابيين اشباة مستر بوش وان الايام كفيلة بان تظهر حقائق كانت خفية وسوف نراء العجب فى ذلك وان غدا للناظرة قريب؟؟؟؟؟؟.........

محمد عمر الكساب - هذه نقطه من بحر!!!!
هذه نقطه من بحر الكراهيه والعداء الذي يكنه كل مسلم وكل عربي لهذا السفاح المجرم بوش.... آسف لأن العميل المالكي والطلباني لم يصبه نصيب من هذه الأحذيه، هو وكل من تأمر على العراق وشارك في أراقة دماء هذا الشعب المجاهد الصابر...هذا اللص حضر الى العراق ليطمئن عصابة اللصوص التي تعاونت معه لسرقة البلاد والعباد، بعد الخيبه والأنهيار الأقتصادي، والضربه الربانيه إنتقاما لكل المظلومين والمعذبين على يد الطاغيه جورج بوش واعوانه الأنذال....اصبر يا شعبي واحتسب امرك الى الله واعلم ان نهاية فرعون وزبانيته آتيه...وان مع العسر يسرا ثم إن مع العسر يسرا.

محمد البدري - ساختلف معك مرة اخري
هذه المرة سيكون اختلافي جذريا مع الاخ العزيز عبد الباري عطوان. فوداع بوش بالحذاء هو انتصار لبوش بعكس ما روج له كثيرين من مؤيدي وانصار فكرة القومية. هذه الحادثة الفريدة تحدث في العالم المسمي بالعالم العربي، فهل يصدق احد هذا؟ حذاء في وجه بوش الضيف يالها من حادثة. يمكن فهم ما حدث لو اننا تذكرنا كيف كانت تجري لقاءات صدام او عبد الناصر او بشار الاسد الحالي مع صحفيين او غير صحفيين. هل كان من الممكن حدوث مثل هذا الامر معهم. لقد انتصر بوش ثانية في مدي شهر. كانت الاولي في البرلمان حيث التصويت علي المعاهده الامنية فوجدنا المعارضة تقف وتهلل وترفض. لم تكن هناك معارضة في زمن صدام بل كان هناك مؤيدون ينتظرون دورهم لافراغ الرصاص في رؤوسهم لو ان صدام ( حجاج بغداد الحديث) قرر انهم من الخونة رغم ان جميعهم بعثين. كان الجميع ينتظر الرصاصة التي ستضع حدا لذله وهوانه في مجلس يقف صدام علي راس سلطته. كانوا جميعا يلبسون احذية لكنهم لم يكونوا بقادرين علي خلعها ليقذفوا بها جلاديهم وليس ضيوفهم.

ali - iraq
اثلجت صدورنا يامنتظر واثبت بحق انك عراقي اصيل ومثلتنا نحن العراقيين جميعا ولو كان بيدنا ان نضرب احذيتنا لرميناها بوجهه ووجه عملائه الساقطين ....

عيش وشوف - بدون تعليق
ماخليت شي للتعليق

د. حسن الدليمي - عمل جريء
عاش يمينك يا منتظر الزيدي البطل وسلمت ايها الحر إبن امه وعز ابوه و فخر اهله. انه عمل جريء و عالمي يشد أزر المقاومين الاسوود.

عادل الاسطة - صاح الحذاء
ترى هل يصيح هذا الحذاء النبيل مثل لابسه بغي حق اضرب بفتح الراء.اظن ذلك فالحذاء لم يقتل ولم يخرب وطنا كما فعل البوشان الاب والابن.انا اقترح فتح مزاد علني لسعر الحذاءابداه شخصيا بالف دولار رغم تواضع امكاناتي واقر بانه يستحق اكثر من ذلك.لماذا لم يفعل الفلسطينيون هذا في الضفة معه ومع بلير.امل الا تكون دولارات وجنيهات المذكورين فعلت فعلها فينا .دائما كنت اسخر من قول درويش على هذه الارض ما يستحق الحياة الا الليلة فقد قلت جادا على هذه الارض ما يستحق الحياة ..ضرب بوش بالحذاء.الليلة ضحكت كما لم اضحك منذ عام وقلت لاصدقائي تصبحون على ضحق وتذكرت اميل حبيبي وناجي العلي ومحمود درويش..يا الله لماذا ماتوا قبل رؤية هذا المنظر الذي افرحنا في زمن عز فيه الفرح.اعتمادا على ديقراطية بوش ارجو نشر هذا التعليق.

خالد - صرماية
فرقتنا المواقف... وجمعتنا صرماية... لا فرق بين عربي وعربي... إلا في مقاس الصرماية...

ابويوسف السامرائي-الامارات - يستحق اكثر الاحذية قذارة لان حذاء الزيدي اطهر منه
هذا استقبال كل اعراقيين الشرفاء لبوش.ءأسف للصحفيين الذين اعتذروا من بوش المجرم .هل نستكثر قذفة حذاء بمن قتل اكثر من مليون عراقي هو ووالده من قبل .واي كلام عن التحضر والحضارة وسط الركام والحطام الذي خلفه بوش ووالده في العراق الجديد

Tim - مكافئة نهاية خدمة
هذا أقل ما يستحق هذا المجرم يداه ملطخه بدماء العرب وامسلمين من أفغانستان الي العراق الى فلسطين اني والله استكثر عليه الحذاء فكيف وقد رأيناه يكرم بالذهب حسبنا الله ونعم الوكيل

أبواسلام: عربي مسلم - تكريم و حفلة وداع
هذا الصحفي رجل عبر عن موقفه و أنا متأكد بأن معظم العرب و المسلمين و كثير من أمم الارض يتفقون معه و لو وجدو فرصه لفعلوا مثله وأكثر و لو على قطع الرقبة, أنها خزي من الله لمن أذل و قتل كثير من المسلمين و دنس كتابهم و نشر الفساد في كل أصقاع الارض. هذا خزي الدنيا و خزي الاخرة أشد و أنكى يا مستر بوش لو كنت تعلم, بكل تأكيد حادثة نادرة تسجل في التاريخ الحديث و ستأسس لمفاهيم و سلوكيات و طرق تعبير جديدة ان صح التعبير! حدث تاريخي مميز و علامة فارقة في تاريخ الامة العربية, لغة تعبير مستحدثة تتطابق مع الديمقراطية الاميريكة و الاصدار العراقي المميز, بوركت الاحذية العراقية الشريفة, هل سينشر مقالي؟

محمد جاسر - ابن العراق
هذا هو التعبير الواقعي من كل أبناء العراق الحبيب لمجرمي الحرب عراقيين أو أجانب لو سمح لهم ذلك فهنيئا لهذا الصحفي البطل الذي وضع واجبه الوطني والأخلاقي والإنساني فوق مهنته ومكسب رزقه و رزق عائلته0

خالد - رمزية الحدث
هل تذكرون الرئيس بوش يوم نزل من حاملة الطائرات .يومها نزل كالطاووس ليعلن ان اللعبة انتهت واليوم ينهي عهدة بطريقة رمزية خلال تلقية ضربة حذاء. رمزية تحمل معها السخرية والاستهزاء من هذا الرئيس فالرجل يحمل معة في اخر ايامة اسوء ازمة اقتصادية شهدتها الولايات المتحدة افلاسات وانهيارات وبطالة وديون واخفاق في سياساتة الخارجية في الشرق الاوسط وفشل حربة على الارهاب وجاءت هذة الصفعة لتنهي ولاية الرجل وتاريخة بطريقة مؤلمة ومهينة . هل تذكرون كيف تعامل هذا الرجل مع صدام يوم صنع لة تمثيلبة الحفرة والطبيب الذي كان ينبش بشعر الرئيس صدام بطريقة قصد منها اهانة الرجل والحط من قدرة . في النهاية غادر صدام يوم اعدامة بطلا احترمة الاعداء قبل الاصدقاء اما غريمة بوش فيغادر وهو يتلقى الاحذية والسخرية والاحتقار .ا للهم اغفر لنا الشماتة . فهل يستحقها فعلا ؟؟؟؟ لعل الابتسامات التي ارتسمت على وجهة كل من شاهد المشهد تجيب على السؤال

ابو سمير - وداع لائق بمجرم حرب
هذا الصحافي يمثل وجه العراق الحقيقي ورأيه بـ'محرري' بلاده ومن يحكمونها امام العالم بأسره سملت يدك يا حبيبي يا عبد الباري انا معك في كل كلمة قلتها

Jemal Ould Mawloud from Mauritania - لك الله يا بطل
Dear Sirs I am always happy to read daily your great newspaper and the coments on the various articles.But today I sent you one important comment which I wrote just when I heard about this important event you are kindly required to add it to the other comments.

حكم شهوان - كلمة حق وفعل بطل
ماذا يتوقع السيد بوش عندما يحلل قتل ابرياء وأطفال وشيوخ ويعرض كبرياء شعب الى الذل والقتل والاهانه. انها ابسط ردة فعل لأبسط شريف في الأمه العربية بأكملها. لتبقى هذا الذكرى وصمة عار لبوش وأعيانه ولنتمنى أن تكون الادارة الامريكية الجديده حكيمه وعادله بالتعامل مع أصحاب الحق. ان معظم اصدقائنا الامريكان يشعرون بالفرحة لكرههم ورفضهم لتصرفات هذا الرئيس المخلوع الذي لم يمثل سوى الاقلية الحاقدة في الولايات المتحدة.

محمد - كندره خساره في مجرم مثل بوش
ايها الصحفي العظيم يا من تمثل كل ابطال هذه الامه المقهوره لك تحيه ويا عزيزي لقد عملت ما يجب ان يعمله كل وطني مع الاوباش بدايه من بوش ومرورا بكل طراطير العرب والمسلمين الذين باعو انفسهم للشيطان امريكا وان الحذاء الذي ضرب به بوش يجب ان يوضع في متحف ليعلم العالم كله ان الشعوب العربيه هي غير الحكام كلاب بوش.

جهاد جنين - هذه افضل من رصاصة موجهة ال عقدة حاجبي المجرم الارهابي الاول في العالم
ان زوج الحذاء الموجه باتجاه القاتل المارق المجرم مصاص الدماء الارهابي بوش أفضل من رصاصة موجهة الى عقدة حاجبيه,لانه بهذا الحذاء اولا رفع علم العراق عالياوثانيا ان حليق هذا الحذاء سيظل مدويا محلقا في اجواء وخيال الارهابي بوش ويقلق نومه وهو افضل انواع العقاب لمثل هكذا متغطرس, لقد اثلج صدري هذا العراقي أسد بابل,

abdalhakim qadah - رجل الرافدين
هاهم ابنائك يا ابو عدي يصفعون المحتل باحذيتهم غيرة على اعراض امهاتنا واخواتنا...... انا احييي هذا البطل واطالب الحكومة باطلاق سراحه

المنصوري - the best you done
حسنا فعلت ايها الشجاع البطل - فعقمت النساء ان ينجبن مثلك فانت البذرة التي ستسنسخ الابطال مثلك ومهما طال الزمن فسوف يخلدك التاريخ في قلوب النبلاء والوطنيين

مروان - تلك الأيام ندوالها بين الناس
د. عبد الباري عطوان.. لقد أوجزت وأخرجت كل ماكنا نود قوله، حقا هذه الحادثة قد ذكرتنا بتلك التي ضرب بها ذاك الرجل صورة الرئيس صدام حسين. وكل ما يمكننا قوله بأن ((تلك الأيام ندوالها بين الناس)).. وأي انتصار، وذاك الرجل البشع لا يأتي ولا يرجع إلا خلسة، سبحان الله، أين منطق الرجال وأين عقولهم. وشكرا

عادل الشعيبي - سؤال وجواب محرج لبوش
سؤال وجية وفي محلة يقدم لبوش بلغة الاحذية وهو سؤال جريئ وشجاع ويحمل الاجابة على نفسة وتفسير كل مايحدث للعراقيين من تحرير وديمقراطية ولم يفكر الصحافيين ولا السياسيين بتقديم هذا السؤال والجواب الرائع في نفس الوقت ونحن كعرب يجب ان نوحيي هذا الصحفي لانة عبر عن شعور كل العراقيين وهو يستحق جائزة نوبل لسلام وقد دخل التاريخ من اوسع الابواب كبطل وفعل مالم يستطع فعلة احد

احمد المشهداني - عاش عراق الاحرار
عاش العراق الحر الشريف وعاش كل الشرفاء العراقيين الذين يرفضون الاحتلال والاستعمار والذل ويسقط كل الخونة العراقيين الذين ستكون ايامهم قليلة وسينساهم التاريخ والشعب العراقي الشريف لما اقترفوه من جرائم بحق شعبهم وسيرميهم في زبالة التاريخ وسيتذكر كل الشرفاء الذين ضحوا حياتهم للعراق

محمد رشاد عبيد - صحافي من اليمن - زيارة بوش:استقبال الأحذية والسجاد الأحمر!
زيارة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش المفاجئة والأخيرة له إلى العاصمة العراقية بغداد يوم أمس الأحد؛ بسبب انتهاء ولايته بعد أسابيع، وتولي الرئيس المنتخب باراك حسين اوباما مهام الرئاسة والإدارة الأمريكية الجديدة. التقى الرئيس بوش في زيارته تلك بالرئيس العراقي جلال الطالباني الذي كان في استقباله في مطار بغداد؛ وفُرش السجاد الأحمر لذات الغرض. وكذلك التقى برئيس الوزراء السيد: نوري المالكي، وعقدا مؤتمرا صحافياً لتوقيع الاتفاقية الأمنية لسحب القوات الأمريكية من العراق في حلول العام 2011 . زيارة الرئيس بوش هذه والتي من المؤكد أنها ستكون الأخيرة من رئاسته لأمريكا؛ وأنها ربما تدخل التاريخ، ليس لأهميتها فالرجل أي الرئيس بوش سيغادر البيت الأبيض بعد بضعة أسابيع؛ وسياسته باتت في الحضيض ، إضافة إلى أنه فرط في كل الأوراق التي كانت في حوزته، ومنها سحب القوات الأمريكية من أراضى العراق قبل نهاية رئاسته وولايته؛ حتى يخرج هو وإدارته بماء الوجه، بعد تبخر سبب غزوه للعراق بعدم امتلاك النظام العراقي السابق(نظام صدام والبعث) أسلحة دمار شامل. نعود لنقول أنها أي تلك الزيارة ستدخل التاريخ للأسباب والنقاط التالية: أولاً: أنها أثبتت للرئيس الأمريكي المنتهية ولايته أنه غير مرحب به هو وقوات جيشه في تراب العراق العربي؛ إن لم يكن من الحكومة العراقية العميلة والتي أتى بها على ظهور دباباته الغازية؛ فمن الشعب العراقي ومثقفيه وقادة رأيه، وذلك ما ظهر جلياً عندما قام الصحافي العراقي: منتظر الزيدي، في ذلك المؤتمر بإلقاء زوج حذاءه في وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش ونعته بالكذاب، بشجاعة نادرة أثناء بدأه إلقاء خطابه في المؤتمر الصحافي الذي جمعه مع المالكي في بغداد مما أصابه بالذعر. ثانياً: أنها أظهرت عدم الثقة الأمريكية في الوضع الأمني في العراق، ناهيك عن الرضى عنه، وما يتشدق به نوري المالكي وحكام العراق الجديد وأعوانهم الأمريكان؛ من تقدم الوضع الأمني، عقب العديد من الخطط الأمنية الأمريكية المتوالية، والمطبقة في جميع المدن العراقية هو فقط لذر الرماد في العيون، ففضائع فشلها ظهرت بجلاء على الأرض العراقية. ثالثا: ربما تدخل هذه الزيارة التاريخ أيضاً فيما لو لم يفكر الرئيس الأمريكي المنتخب: باراك أوباما ملياً قبل أن يحذو حذو سلفه بوش؛ في سياسته الحمقى تجاه العراق، وبقاء الجيش الأمريكي فيه إلى ما بعد ولايته أو نهايتها، مثلما فعل جورج بوش من قبله، بأنه سيكون رجل حروب ودمار ودماء، وسيستقبل كمجرم حرب مثل بوش بأحذية الصحافيين العراقيين، وربما البرلمانيين العراقيين والبيض الفاسد، إن لم يكن بالرصاص الحي أو الانفجارات المزلزلة. رابعاً: زيارة بوش هذه دخلت فعلاً التاريخ الحديث، من أوسع أبوابه، لأن أحذية الصحافي العراقي الشجاع السيد الزيدي أرعبت الرئيس بوش الابن؛ وأعطت رسالة قوية للسيد رئيس الوزراء العراقي المالكي وحكومته؛ مفادها: أن هذا الرجل (جورج بوش) مجرم حرب ويداه ملطخة بدماء الأبرياء من العالم برمته والعراقيين بوجه خاص؛ ويجب أن يستقبل بالأحذية تلقى وتنهال على وجهه، وأن لا يفلت من العقاب، لا أن يستقبل بالزهور والورود والسجاد الأحمر.. والابتسامات العريضة. محمد رشاد عبيد صحافي من اليمن

نضال حمد - مدير موقع الصفصاف - صاح الحذاء بأي ذنب اضرب ...
صاح الحذاء بأي ذنب اضرب ... جورج بوش وحش سيحفظ التاريخ اسمه.. خسارة الحذاء في هكذا مجرم .. دمت يا أبا خالد ... نضال حمد - مدير موقع الصفصاف

ابو خليل بودابست - :))
عندما سمعت و شاهدته بام عينى لم يخطر ببالى سوى قول الشاعر شعب اذا ما ضرب الحذاء براسه صاح الحذاء باى ذنب اضرب

أبو خولة / تونس - حذاء الزبيدي .
سوف يذكر التاريخ الى حد الآن حذائين ،حذاء خروتشوف في مجلس الامن و حذاء مظفر الزبيدي على وجه بوش. هذا الحذاء هو في الواقع تعبير عن الشكر العراقي لبوش كما ان مظفر الزبيدي لم يقصد وجه بوش وحده وانما وحوه بعض الزعماء العرب الذين سهلوا مهمة بوش وساعدوه لا بل حرضوه على غزو العراق وهم بالتأكيد يستحقون زوجي حذا الزبيدي الملوث بدماء العراقيين. على فكرة الامة العربية كلها مظفر الزبيدي فهنيئا لنا به.

auday - عاشت ايدك
عاشت ايدك يابطل يا شريف و الله عبرت عن رآي الشعب بهذا المجرم و بمن حوله, و ليحيا العراق بأولاده الغيورين و الله ناصر الحق و مزهق الباطل و الله اكبر.

osama from - good job
wallah good job from that brave journalist, he just reflects how dissapointed he is, i don't blame him at all.............at all but i wished that shoes hits the central of his faces e

مكسيم العراقي - يستحق بوش يضرب بالاف الاحذية العتيقة
سيدعبد الباري اتمنى ان لا تلغي التعليق من باب الديمقراطية التي تتحدث عنها ونحن العراقيين والعرب نتمناهابوش يستحق الضرب بالاف الاحذية العراقية العتيقة. اذا كان صدام شهيد بنظرك فضحاياه من العرقيين ماذا تسميهم?

عصمت سليم مصـــــــــــــر - هذا راى الشعب العراقى....
عبر الصحفى العراقى عن شعورة وشعور الشعب العراقى تجاة الرئيس بوش بطريقة معبرة لم تخطر ببال حكام المنطقة السوداء.....وكشفت مكنون مشاعر الشعوب العربية الحقيقى تجاة الرئيس بوش ليتاكد ان حكام العراق والحكام العرب خدعوة طويلا بمشاعر مزيفة حتى وان رقصوا معة على انات المكلومين والمظلومين على الارض العربية

ابو احمد - شكر
عيدية بوش مقاس 42

Samir Abushakrah - End of a Tyrant
This was a symbolic end of a tyrant. But the real and Just end should be for such criminals is when Bush, Blair, Cheney, Rumsfeld, Wolfowitz, Richard Parle, Douglas Fieth, William Krystal, Condalica Rice and the list goes on and on, brought handcuffed to the International Criminal Court in the Hague to face the indictment as criminals who committed the most heinous crimes against humanity and war crimes including genocide.

Palestinian from Canada - A proper farewell to a war criminal
The shoes of this brave and courageous Iraqi journalist were thrown to the proper place and they worth the heads of all the Arab coward leaders who should learn the courage from their peoples. But I guess that their destiny will be similar to the one of their master.The Palestinian Intifada heroes used the stones against their aggressors now it is time of the Iraqi heroes to use the their shoes against the stubborn head of the most alleged powerful president as a gesture of challenge. What a fantastic view on the T.V.that no one viewer in the world will ever forget. It is an honor to the Journalists to motivate the Arabic Intifada against their enemies. This brave gesture will flame all the Arab world against their surrendering rulers who are hiding and trmbling

غسان كيالي بن أحمد - وعليه ، لا نرى ثمة مبرورية لتردد صحيفة القدس في رفع وتوسيع سقف حرية الكتابة وا
صحيفتنا تصدر وتطبع في بلد ديموقراطي للمقيمين فيه ( إلى جانب كونه بلد استعماري عريق ساهم في زرع الدويلة اللقيطة إسرائيل في موقع القلب من جسم أمتنا يقتضي التركيز على تحميلها مسوليته ومفضياته ) كما أن بريطانيا بلد تتاح فيه حرية النقد بكل أشكاله حتى على الملكة وأسرتها .. وعليه فليس ثمة مبرر لجمود صحيفتنا على ذات سقفها التقليدي في حرية الكتابة والنقد الذي يبدو أنها ألفته وغفلت جراء ذلك عن موجبات العمل على ترقيته وورفعه وتطويره .. كما قصرت صحيفتنا ذات الوقت عن الاعتناء بتأبط البديل النهضوي لأمتنا العربية والإسلامية بل ومساهمة سائر الشعوب المقهورة ، ذلك لانتمائهم إلى الرسالة السموية الخاتمة التي تتضمن فيم تتضمن كونها رحمة للعالمين .. مقالات أستاذنا عبد الباري ( لا تزال ) مقيدة بقدر من الحياء السلبي في نقدها للحكام الذين اغتصبوا وزوروا إرادة أمتنا .. أما أستاذنا م . عبد الحكم دياب فلا يزال يتأبط سنان النقد المنحصرة في تفاصيل مغفلا الكليات التي تحي كتاباته برقيه إليها ونحن نرقب منه أكثر .. أما استاذنا د . ع الوهاب أفندي فيحزننا أنه لا يزال بخيلا في عطائه منحصرا كذلك في تفاصيل لا تغني وتسمن من جوع ... ونحن كوننا إخوة لكم نتحثث منكم الرقي فإننا نأمل منكم أكثر جرأة وأوسع شمولية وأشد مباشرة .. وأنتم أهلا لذلك .. وتحية حب وإكبار لكم جميعاً أعاد الله عيده على أمتكم بالنهوض والعزة آمين

abdi - He deserved more than that
That is a real Iraqis who wanted this message to the world to say This is what Mr Bush deserves and That is what I could do it.Where is the freedom of expresion and democracy .

سليم محمد - وداع لائق لمجرم حرب
شكرا جزيلا على المقال الرائع للأستاذ المناضل عبد الباري عطوان.

سلطان الصفوري - حذاء اكبر من قيمتك يا صغير
اشفيت صدورنا ورديت للعرب جزءا من كرامتهم التي قتلها الطاغية بوش . سلام عليك صدام العروبه وليخسأ الخاسئون ويموتوا بغيضهم . تقول الصحافة الامريكية حياة بوش في خطر بعد عزلة وتنحية وهذا اول دليل .

saidizer - بداية النها ية
لكل بداية نهاية وبداية نهاية بوش كانت برمي الاحدية على وجهه النجس ونهاية النهايةستكون حتما في الجحيم.

كلنا منتصر الزيدي - الجزمة سلاح مقاومة
لماذا نقلل من وقع الحادثة ، فالجزمة ليست وسيلة إهانة مقصورة على العرب فحسب بل هي لغة دولية تعكس أقصى درجات التحقير والاستهجان والاشمئزاز وتعكس قدر ومقام متلقيها بغض النظر عن مقاسها. وبالمناسبة ، فنحن لا نختلف مع منتظر في اسلوبه! وصدق الشاعر: عَـلَى قَـدْرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ وتَــأتِي عَـلَى قَـدْرِ الكِـرامِ المَكـارِمُ وتَعظُـمُ فـي عَيـنِ الصّغِـيرِ صِغارُها وتَصغُـر فـي عَيـنِ العَظِيـمِ العَظـائِمُ

كريم تونس - مظفّر الزبيدي
مظفّر الزبيدي...يرحم الأم إللي جابتك...أحسن وداع معبّر...أغلى حذاء في العالم...الله يفك أسرك يابطل يابطل يابطل

فلسطينية للنخاع - مع احترامي لرأي الكاتب انا اعترض
الاستاذ الكاتب المحترم لماذا نتحفظ من تصرف الصحفي ونصفه بأنه غير مهني في إطار يخلو من الاخلاقية و المهنية و كافة المعايير الإنسانية فأنا وبرأيي هذا الصحفي بطل يعبر عن حالة انفجار في وجهه من افقده انسانيته و حضارته بالقتل و التدمير حذاء هذا الرجل على وجه بوش به رمزيه نحلم ان تترجم بفعل يضع حذاء المقهورين و المظلومين و الضحايا على وجهه و رقبة امريكا في ظل انعدام احترامها لبشريتنا رأيي ليس عاطفي ولكنني استغرب في اننا نبحث عن جماليات الامور في موقف تخلى هو عن اسس و مبادئ التعامل الانساني فيها وشكرا

زينة ياسين - تسلم يداك يازيدي
سلمت يداك يامنتظرالزيدي يابطل فهذا ماننتظره من ابطال امثالك..لقد جاءت(ضربة الحذاء) قبلة وداع لن ينساها بوش ولا التاريخ على مر العصور...نصرك الله وحماك وليفتخر كل العراقيين بك واقول بالعراقي (قتدرتك تسوى بوش وكل اعوانه) ومهما عبرنا عن شكرنا ومتناننا لك فلن يكون كافيا يابطل

قحطان اليمن - هكذا رد الاحرار
سلمت يداك ايها البطل الحر الشريف هكذا يكون رد الاحرار ضد الطغاة وهذا رد اعتبار رمزي كبير لكرامة العراقيين والامة العربية والاسلامية الاحرار يردون على الهواء مباشرة وليس مثل اللوماء والجبناء كما في اقبية السجون ابو غريب وغوانتنامو

عبد الرحمن - حذاء الوداع
سلم لسانك اخي عبد الباري وهذا وسام شرف من الدرجة الأولى لمن وصفه البطل الصحفي العراقي بالكلب وشكرا

خالد القيسي - سلمت يداك
سلمت يداك يا منتظر الزيدي البطل الغيور فقد عبرت ابلغ تعبير وجعلت ختام ولاية بوش الحقير المجرم زفت وطين ، وهذا الحذاء ليس موجها لبوش وحده وانما لعميليه الطالباني والمالكي ولكل وللملوك والرؤساء العرب الذين لا يجيدون الا الرقص أمام بوش وامثاله والقبل للغولة كوندليزا ، وقد كان هذا الحذاء ابلغ تعبير عن رفض العراقيين للاتفاقية الاستعمارية ولصفقات الذل والهوان وللعملية السياسية المزعومة وللديمضراطية الفذة التي جلبها لنا المجرم بوش من وراء البحار .. ولنهتف عاليا عاشت فلسطين حرة عربية وعاش العراق المجاهد وعاشت الأمة العربية المجيدة ولتسقط امريكا المجرمة عدوة الشعوب والمجد والخلود لشهداء الأمة العربية في كل مكان وزمان يتقدمهم شهيد الحج الأكبر صدام حسين .

ابو هند - احذية العراقين
حقيقة لتحيا احذية العراقيين الشرفاء و تسقط رؤوس الخونة و العملاء هكذا يخزي الله بوش و امثاله و اعوانه و من يعش يرى

نهلة - وسجل يا تاريخ وداع المجرمين
سأحمل روحي على راحتي وألقي بها في مهاوي الردى فإماحياة تسر الصديق وإماممات يغيظ العدى هذا ما يريد الصحفي البطل قوله ،لقد انهال عليه المنافقون ضربا بدون رحمة أو احترام لإنسانيته المقهورة من إجرام بوش القاتل للأرواح والإنسانية. أكتفي بقول الشاعروالبقيةعلى لسان كل الأحرار

محمد ماضي /العقبة الاردن - رحم الله صدام حسين
رحمالله الشهيد القائد الرمز صدام حسين الذي لن ينسى وسيبقى اسمة رمزا للطهر والمقاومة وليس وداعا يا بوشت والى مزبلة التاريخ والاحذية المستعملة

أبو العمرين - بوش
رئيس اذا ضرب الحذاء به صاح الحذاء بأي ذنب أضرب

zaidan - سكتت العرب وتكلمت الاحذية
سلمت يدك يا اخي على ما فعلته, ولكنني أسف على الحذاء ,لان هذا الحذاء علينا جميعا تقبيله ووضعه على رؤوسنا ,لانه حذاء رجل شريف ومقاوم اصيل ,في زمن نشاهد فيه فقط اشباه الرجال يرقصون ويرفعون الكأس مع iلمجرمين ,صدق الشاعر مظفر النواب عندما ناداهم بأسماءهم الحقيقية.

صافي - الكلاش العراقي
هناك أغنية لسميرة توفيق ( والأغنية أصلا عراقية) اسمها بيا ولابيك وعندما رأيت صورة نوري المالكي وهو يحاول فداء الرئيس الأمريكي بجسمة لجنبه الاصابة من ( الكلاش أو القندرة) تذكرت الأغنية ولكن بتبديل بعض كلماتهاومغنيها لأن المغني على المنصة هو نوري المالكي بيا ولا بيك ريت الكلاش اللي جاك بيا ولابيك واكعدواناديك بعد رحيلك يا بوش واكعد وناديك وبيا ولابيك ريت الكلاش اللي جاك بيا ولابيك

ابوسلمى الليبي - لا شلت يمينك يا منتظر
للسيد المنتظر الزيدي الف الف تحية اجلال واكبار فيما قام به من تقديم اجمل هدية تليق بزعيم الشر في العالم في اعياد الميلاد. لا شلت يمناك يا ابن العراق العظيم عراق الحضارة عراق كل العرب .... وكما قال السيد الرئيس الشهيد المرحوم بإذن الله صدام حسين المجيد.. ان العراق لن يعجز عن انجاب الابطال .. وليخسأ الجبناء وسيسطر التاريخ بحروف من نور شجاعة هذا الصحفي البطل ..

سلمى الحاج - فكرة
لقد أدرج السيد المحرر " بضم الميم وكسر الراء" في مقاله كل مايمكن أن يقال ،وما أحب أن أضيفه هو أن تلجأ أمريكا أن تدرج الأحذية الآن في قائمة " أسلحة الدمار الشامل " ويكون هذا هو المبرر لبقائها عشرة سنوات أخرى ...مع الأمل أن لايتم تصفية هذا الصحافي الشجاع

صلاح علي-العرق- - تحية مجرمي الحرب
السلام عليكم ياعبدالباري انا مواطن عراقي انتظرت الصباح لاقرأ مقالتك وقد والله وفيت ولكن اريد ان اكتب عن هذا المواطن العراقي الاصيل ان عمله والله قد ردجزء كبير من كرامة العراقيين هو والله بطل سيبقى زمزا عراقيا شريفا ان العراقيين لو خير احدهم هل تريد ضرب بوش بالحذاء ام بطلقه قاتله لفضل ضربة الحذاء لاننا في العراق نعتبرها قمة الاهانه... لان هذا العمل سيبقى مهينا لنفسه مادام حيا ان كانت في نفسه بقية كرامه...بوركت يامنتظر..سلاما لامك االتى ارضعت حليب الكرامه ...وسلمت يداك..

خالد سرحان - شكرا
لا توجد كلمة او نوع من الشكر يستوفيك حقك يا اشرف بني العرب اجمعين

ضياء العسكري - لو كان صدام رئيسا
لو فعل ذلك في عهد صدام لأعدم حالا وهذا ثمن الحرية والديمقراطية شئنا ان ابينا.

جمال مولود - لك الله يا بطل
يا من تجرأ على عمل الأبطال كثر الله الصحفيين من أمثالك. أنت بفعلتك هذه دخلت التاريخ من بابه الواسع، أنت العراقى القح الأبى الأصيل. أكرمك الله كما أكرمتنا بفعلك هذا العظيم وندعوا لك الله أن ييسر أمرك و يفتح عليك. حذاؤك الشامخ أفضله على بوش و المالكى لك الله يا شريفا............

Mohammad Sharif - 1000 kudos
In this case, the shoes of the gentleman are indeed more honourable than the target !

عصام - لهم في الدنيا خزي
يقول تعالى : إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ. ان الله صدق وعده للذين يعيثون في الارض فسادا

سيد الحلو - المنعول بدل المحمول
حذاء ودع حذاء فماالمشكله فى ذلك !!! ثم ان الحذاء هو العامل المشترك بين بنى البشر فى عصر العولمه !!لكن اليس من المفارقات العجيبه ان الحذاء انطلق على وجه بوش فى نفس يوم انطلاقة حماس !! اخشى ان تشن امريكا حربا على الاحذيه باعتبارها منظمه ارهابيه . والحقيقه ان هذا الصحفى الذى رشق بوش بالحذاء لم يكن سىء النيه فلقد رأى هذا الصحفى ان بوش لم يكن يعتمر قبعه فأرسل له واحده !! وعلى كل حال يجب تجريد الصحفيين من احذيتهم قبل اى مؤتمر صحفى لجورج بوش , وعلى الرغم من الازمه الماليه العالميه والانكماش الاقتصادى الا اننى اعتقد ان صناعة وتجارة الاحذيه ستشهد قريبا ازدهار غير مسبوق خاصة فى منطقتنا العربيه . وسنشهد بزوغ نجم بورصة الاحذيه واقبال المواطنين للاستثمار فيها, كما سوف تتبارى شركات الاتصالات على انتاج المنعول بدلا من المحمول , كما سوف تتبارى الفضائيات التى تهتم بالطعام على تقديم حذاء اليوم بدلا من طبق اليوم ولسوف نسمع عن شوربة الحذاء وزيت الحذاء وملح الحذاء وخل الحذاء كما سنسمع عن مطاعم الاحذيه وسوبرماركت الاحذيه وحانوتى الاحذيه .وعندما يتصافح الزعماء سيتصافحون بالاحذيه وعندما يمشون سيمشون بالاحذيه وعندما يوارون سيوارون بالاحذيه .وفى الافراح سنسمع عن زفة الاحذيه وفى مجال الادب سيبزغ نجم شاعر الاحذيه كماستندثر مراكز الابحاث الاستراتيجيه لتحل محلها مراكز الاحذيه البوشيه , وفى مجال الاعلام سنسمع عن مراسل الاحذيه ومحلل حذائى ووزير الاحذيه ولسوف تتغير هتافات الجماهير عند لقاء الزعماء الى بالروح بالدم نفديك ياحذاء !! باختصار سيكون الحذاء هو نجم العام 2008 وسوف يسمى عام الاحذيه وستكون مفردة حذاء هى الاكثر شيوعا ولغة الاحذيه هى اللغه الوحيده المشتركه بين شعوب الارض . وستكون اللفتة الكريمه على وجه كل طاغيه حذاء !!!

أبو أنس - سلمت حذاؤك
ألف تحية إلى الأخ عبد الباري عطوان على هذه المقالة الرائعة وآرائه ووجهات نظره الثاقبة، وألف تحية إلى الصحافي العراقي البطل وأقول له "سلمت حذاؤك". ويا ليت هذا الحذاء يدخل في المزاد العلني في الولايات المتحدة لأنه سيحقق أرقاما قياسية في الارتفاع، لأن بوش ليس مكروها في البلدان العربية والإسلامية فقط بل وفي كل بقعة من بقاع الأرض ابتداء من بلاده. اللهم احفظنا من شرور الحاقدين. أبو أنس

ا - ا
لقد أهين الحذاء

عبد الله محمد - سلمت يداك
بداية أنا لست عراقي المولد أو الجنسية ولكني عربي أشعر بما يحصل في العراق من مآسي منذ مارس 2003 وحتى اليوم. أقول للأخ منتظر سلمت يداك سلمت يداك سلمت يداك, لقد أسعدني رؤية الرئيس الأمريكي يقبض ماجنت يداه نقداً وعلنا أمام الملأ وبقيت استمتع برؤية المشهد على جميع الفضائيات التي بثته. ماأحزنني أن بعض الفضائيات الرسمية ذكرت الخبر دون الصورة الجميلة ألهذا الحد نخاف؟؟أرجو من الأخوة القراء التعليق.

غيور - ضربا بالقنادر
مع انه ليس من عاداتنا عدم اكرام الضيف لكن الذي حصل اثلج صدورنا وخفف علينا الهم والحزن على فقدان اقاربنا واصدقائنا الشهداء الذين ذهبوا ضحية وعنجهية هذا الوغد القاتل .فسلمت يداك يامن انتظرنا طويلا لياخذ بثأرناشهم وغيور من اهل العراق الاصلاء

dr/mahmoud - سلامتك
سيدى البطل منتظر الزيدى سلامتك من الاه

ميرندا عبد الرحيم العلان - حذاء مستحق
الحذاء بالنسبه للعراقين حين يستخدم في ضرب احد معناه ان هذا الاحد قد توج باحقر انسان..لان الحذاء من اقرب ما يلبسه العرقي للارض..واسعماله لضرب شخص يعبر عن احقر احساس تجاه هذا الشخص واعتباره من اسفل السافلين..وهي ابلغ قصيده يمكن تقول وتوصل معناها..المشهد القديم للرجل الذي قام بضرب صوره صدام وكان متشردا ومعدما وربما مدسوسا لان وسائل الاعلام فيما بعد قامت باجراء مقابله معه بهيأه محترمه وبصوره التي يتفاخر فيها بشجاعته حين ينزع حذاءه المهتري ويضرب صوره..وضع الصحفي هنا يفرق.انه بكامل احترامه ومكانته قام بالعمل دون ان يفكر في جني اي مكسب سوى التعبير الصارخ عن مشاعر الغالبيه من ابناء الشعب..فمقاله شتم وسب لن تنشر له وانما بهذه الطريقه تصل الرساله لكل العالم.فهو لم ييبالي في انه ربما سيفقد وظيفته او ان يحبس.ز المهم ان اقول الحقيقه..لاجل وطني والذي اموت لاجله وافتديه بعمري ومستقبلي وحياتي... تحياتي وكل الشكر استاذي العزيز على لفت النظر لهذه المشاهد التي تعبر عما في القلوب ضد كل مجرمي الحرب وعلى راسهم بوش الذي عرف مكانته الان ..زمان قالوا استقبلونا بالورد واليوم سيقولون ودعونا بالكندره. والحقيقه تظهر في النهايه.وماخفي كان اعظم..تحياتي

عبدالعزيز آل حسين - صدام وبوش والقادمون اكثر
اشكر الدكتور عبدالباري ولكن اعتبه على ذكر كلمة الشهيد على الرئيس السابق صدام حسين فلو كان صدام يستحق كلمة الشهيد لما ضرب العراقيون صورته بالحذاء يستحق بوش اكثر من حذاء او حذائين وهناك زعماءآخرين تنتظرهم الأحذيه انه زمن التسلح بالأحذيه وهو اضعف الايمان

سالم برهان - .
السلام عليكم سيذكر التاريخ هذه الكندرة في صفحاته الناصعة البياض و ستعيش هذه الكندرة اطول من عمر العملاء

mohamed - بوش
السلام عليك ياخي صدق الحبيب صلي الله عليه وسلم افعل ما شئت كما تدين تدان نرجو من الاخوة الاشقاء العراقيين عظم الله اجرهم ودورهم ان يلاحقو بوش بالقضاء حتي يستردوا من بلده ومنه كل ما سلب ان امكن د/محمد

كل وجه وما يصلح له - ضرب بوش بالحذاء
اتوقع بعد هذه الحادثة سوف يمنع دخول الأحذية في المؤتمرات الصحفية خاصة اذا كان المؤتمرات تضم شخصيات عربية مرموقة .

اسامه عمران - وداع لائق بمجرم حرب
تسلم ايدك .. أعني يسلم حذاءك يا أبو الشباب شخص إذا ضرب الحذاء بوجه صاح الحذاء بأي ذنب اضرب

Murtada - WMD
Bush was right after all . Iraq do have Weapons of Mass Destruction and high - Range Missils

Hashim ElHadi - ليس بوش فقط
بوش نال يعض ما يستحقه وسيذكر التاريخ هذه الحادثة ..... ولكن هل بوش فقط هو المسئول عن حال العراق؟ ألا يتحمل بعض الملوك العرب مسئولية إستئجار أمريكا لحصار العراق لمدة 13 عاما وأخير إحنلاله؟ ألا يتحمل بعض العراقيين مسئولية الاستعانة ببوش للوصول إلى الحكم؟ لماذا نلوم بوش بعد أن قدمنا له بغداد عاصمة الرشيد على طبق من ذهب؟ هل نقدم الطعام للضيف ثم نلومه لأنه أكله؟ ليس بوش فقط بل كلنا نستحق هذا الحذاء لسكوتنا عن الحق وخوغنا خلال العشرين عاما الأخيرة

ابو زكريا - محاكمة البوش
انا اشكر السيد عبدالباري وأأيده تماما من المفروض ان يحاكم هذا الذي يسمى نفسة بالبوش وعليه ان يعتذر للشعب العراقي بما فعلة من القمع والتمرد وزرع الطائفية في البلاد لماذا العرب يقفون مكتوفي الايادي ويتركوا هذا المجرم ان يعبر عن رأيه كرئيس الذي اعطى للعراق الديمقراطية حقا لعل المرء يستغرب من هذاالوضع ولكن ماذا نقول حسبنا ونعم الوكيل.....

الحاج بونيف - تحية لمنتظر الزيدي
تحية إجلال وإكبار لهذا الصحفي البطل الذي رفع رؤوس الأحرار في العالم. بوش يستحق هذه الضربة بالحذاء على وجهه جراء جرائمه التي اقترفها في حق العراق. بوش مجرم حرب ويجب أن يحاكم وينال جزاءه. ونطالب كل صحفيي ومحامييي العالم الحر أن يتصدوا للدفاع عن هذا الصحفي الشهم.

محمد يوسف - بل هو أحقر من سشع النعل
بسم الله الرحمن الرحيم الصحافي العراقي الذي رمى الحذاء على الرئيس الذي إعنرف بجرائمه في العراق والذي دمر البلد وإستباح مرتزقته أعراض الشعب العراقي سوف ييبقى إسمه خالدا في العراق وكل البلدان العربية لانه عرف كيف يكون نائما لشعب العراق في حفل توديع المجرمين عشت عشت عشت عشت يا إبن الابطال

يحي اليحي ؟؟؟ السعودية - وداع بوش بكل حفواة .
بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمدُه ونستعين ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يُضلل فلا هادي له . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم .لست أدري هل مثل هؤلاء يجهلون أويتجاهلون ، يتأولون أو يلبسون ، ألم يسمعوا بوش وهو يصرح بأنه سيشن حملة صليبية ( crusade ) طويلة الأمد لتخليص العالم من فاعلي الشر. ولن ينفعه اعتذاره ولا أسفه، فإن السلف يقولون:ما أضمر أحد سوءا إلا ظهر ذلك على فلكات لسانه، والذي يؤكد أن بوش لم يزل لسانه، وأنه يقصد ما يريد، أنه أعلن حربه على طالبان، لأنهم فرضوا الحجاب، ومنعوا حلق اللحى، ومنعوا الغناء، وهذا ليس دين طالبان، بل هو دين الإسلام. ثم إن "بوش " ليس وحده الذي تفوه بهذا الكلام، احبتي القراء إن ماأقدم عليه.الصحفي الحرتعبيرآللآستقبال الحافل .لمجرم الحرب الآرهابي الرئيس الامريكي بوش الابن.لقداثلج هذاألصحافي الحر صدورجميع الشعوب العربية والعالمية .والعجيب ان الخونة في العراق .ممثلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟الصقوى تهمة لهذى الصحفي بأنه من بقايااتباع الرئس القائدالشهيدصدام حسين رحمة الله.وكذلك رسالة إلى الرئس الجديدلآمريكاء

م.ع - جورج المجرم
بارك الله فيك يا اخي و ابن بلدي يااستاذعبد الباري، اريد ان اسال من يعتذرون لبوش المجرم و هو لا يستحق غير هذا اللقب لما مارسه من قتل بحق المسلمين و العرب في العراق و لبنان و فلسطين بشكل مباشر و غير مباشر و اريد ان اسال المعتذرين من الصحافيين؟ ترى ماذا كان سيحدث لو حدث ما حدث في اوروبا مع رئيس عربي؟ هل كانوا سيعتذرون الاجانب عن فعلة زميلهم؟ بالطبع لا، كانوا سيعتبرونه حق من حقوقه للتعبير و هذا اذا لم يساندوه لكن اسمح لي بالقول ان كل من اعتذر لمجرم مثل بوش فهو بنظري متآمر معه بل و ايضا بائع لبلده لانه لا يوجد في هذا الامر سوى جانبيين اما وطني او خائن لان الاعتذار في نظري هو من قبيل الرضا بل و الشعور مع بوش مع علمهم و للاسف بما فعله بوش بابناء العراق. سلمت يداك يا يا ابن الشرفاء و اكثرمن امثالك في زمن يعز فيه الرجالز ابن الفدس

م نوري العلي - الحذاء الذهبي
بوش في اوج عزه انحنى صاغرا للحذاء العراقي الذي مر من فوق راسه..مرتين... وبانحنائته انحنى كل العروش السائرة خلفه لأنه سيدهم و..لعل الغيث اوله حذاء.. سامت يداك زبيدي

التونسي - هؤلاء الشرفاء
تحية الى هذا البطل الذي خففا عنا الشعور بالعجز و القهر

سيد الحلو - وداعا بوش
بوش! وداعا !

mohammad sali - بوش
بوش ازا ضرب الحزاء براسه صاح الحزاء باي زنب اضرب

أ.د . بشير محمد عبد الله / استاذ الشريعة والقانون الدولي في عدد من الجامعات العربية والعالمية - حذاء
بقلم : أ.د. بشير محمد عبد الله / استاذ الشريعة والقانون في عدد من الجامعات العربية والعالمية حذاء الصحفي البطل العراقي " منتظر الزيدي " يدخل التاريخ !! ‏ وكيف لا والحذاء يرميه البطل العراقي في وجه فرعون القرن الحادي والعشرين ، ‏ويخاطبه قائلا : أنت كلب ، إنها الإهانة العظمى التي ما بعدها من إهانة ، أنها أعظم إهانة ‏وإذلال يوجه إلى بوش طيلة فترة حكمه ، إن هذا الحذاء الذي صفع به العراقي البطل وجه ‏بوش وإن كان أخطأه بعدد من السنتمرات لكنه يمثل حدث القرن الحادي والعشرين ، فالرجل ‏الذي أرعب العالم وهدد الدول ودمر العراق يرى بأم عينيه عصارة كل ذلك وختامه أحذية ‏يصفع بها في وجهه بعد أن يوصف بأنه ( كلب ) ، وأمام من ؟ : أمام العالم كله ، ‏والفضائيات كلها ، فما ظنك بحذاء يضرب به وجه رئيس أعظم دولة في العالم ، ‏إمبراطورية الشر والإجرام ، أليس حريا بهذا الحذاء أن يدخل التاريخ ؟ !! وأن يكون هذا ‏الحدث حديث المجالس في العالم كله !! ؟ .‏ سيذكر العالم كله والأجيال القادمة كلها أن بوش ختم له بخاتمة السوء والخزي في ‏الدنيا - قبل نيران الجحيم الموعود بها في الآخرة – حيث كان ضربه بالحذاء في وجهه ‏وسام الخزي والعار إلى يوم القيامة !! لأن هذا الحدث لا يمكن أن يمحى من ذاكرة الزمن ‏وذاكرة أهل كوكب الأرض جميعا .‏ لقد جمع هذا الحذاء الذي رمي به البطل العراقي في وجه بوش كراهية الشعب ‏العراقي كلها ، وكراهية شعوب العالم كلهم ، كراهيتهم لامبراطورية الشر ، وكراهيتهم ‏لرئيسها الملطخة يداه بدماء الأبرياء ، جمعت هذه الكراهية كلها في صورة حذاء يرمز إلى ‏هذه الكراهية ليقول بلسان العراق وبلسان شعوب العالم : أنت يا بوش لست أكثر من ( ‏كلب) تستحق أن تؤدب بالحذاء تصفع به على وجهك !! . ‏ ألا فلتسلم يداك أيها البطل العراقي الشهم الشريف ، فلقد انتصرت لكل المستضعفين ‏ولكل المظلومين ولكل الشهداء ، ولكل الأرامل ، ولكل اليتامى ، ولكل المهجرين ، وقبل ذلك ‏انتصرت لسيادة العراق ، فجعلت من نفسك أيها البطل ( العراق السيد ) الذي يؤدب ‏المجرمين المعتدين بالحذاء !! ، ويصفهم بالكلاب !! ، وربما كان من حق الكلاب أن تحتج ‏قائلة : لماذا تساووني بقاتل الملايين !! ؟ .‏ هذا الذي جرى هو جزء من خزي الدنيا الذي حل بسفاح القرن الحادي والعشرين ، ‏أما الجزء المتبقي فهو تقديمه إلى المحاكم الدولية لارتكابه جرائم حرب ، وجرائم ضد ‏الإنسانية ، وجرائم الإبادة الجماعية ، وإن غدا لناظره قريب : ( وسيعلم الذين ظلموا أي ‏منقلب ينقلبون ) ‏ ونحن بهذه المناسبة نطالب الهيئات الدولية الحامية لحقوق الإنسان ، وجمعيات ‏حقوق الإنسان في العالم كله ، أن تتدخل فورا للإشراف على أحوال المعتقل البطل ( منتظر ‏الزيدي )أثناء اعتقاله سواء تم اعتقاله لدى القوات الأمريكية أو لدى السلطة العميلة ‏العراقية ، وتهيئة كل الظروف التي يكفلها القانون الدولي والإعلان العالمي لحقوق الإنسان ‏والمواثيق الدولية الخاصة بحماية حقوق الإنسان ، إن هذا المطلب هو مطلب الشعب ‏العراقي كله وهو مطلب فوري لا يحتمل التأخير ولو ليوم واحد إذا كانت الجهات التي ‏ذكرناها وفية لمبادئها وشرفها وحريصة على واجباتها التي وجدت من أجلها.‏ وأنت أيها البطل ( منتظر الزيدي ) ، لقد فعلت الواجب الشرعي والإنساني الذي ‏عجز عنه غيرك ، فعلت الواجب الذي افرحت به ملائكة السماء ، وفرح به أهل الأرض ‏جميعا ، وسيبقى ذكرك الحسن نبراسا تستضيء به الأجيال ، وشعلة من نور تثير الشجاعة ‏وتستنهض الحمية والشرف لدى الجميع ، وتنادي على طريق الجهاد : هذا هو الدرب ‏فسيروا عليه . ‏ وصبرا صبرا أيها البطل فإن أمامك أيام الصبر وأنت المنتصر فيها بإذن الله : ‏ أنت المنتصر وأنت تضربهم بالحذاء في وجوههم . وأنت المنتصر محبوسا فإن الله معك . وأنت المنتصر إذا كتبت لك الشهادة . والله معك وهو وليك في الدنيا والآخرة ، فإن أبقاك الله تعالى فأنت الشرف تجسد ‏في رجل ، وأنت الشهامة تمثلت في بطل ، وإن اختارك للشهادة فأنت من أهل ربح الأبد ‏وسعادة الأبد ( مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن ‏أولئك رفيقا ) أما أعداؤك فهم الذين قال الله تعالى فيهم ( إن الله جامع المنافقين والكافرين ‏في جهنم جميعا ) فخسروا خسارة الأبد وشقوا شقاوة الأبد ، والله يحميك ويرعاك إنه سميع ‏مجيب . ‏ وختاما أرجو من القراء الكرام أن يشملوا بطلهم (منتظر الزيدي ) بخالص الدعاء ‏له بخيري الدنيا والآخرة . وإيانا وإياكم أجمعين . ‏

محمد جبرؤوتي - اعتمروا وحجوا عن شيخ الصحافة الأستاذ عبد الباري عطوان أبوخالد النمر
بسم الله الرحمن الرحيم/ اسمعني أستاذي أبو خالد أدعو لك الله أن يحفظك، حفظك الله ، أدامك الله ، رعاك الله ، بارك بك الله ، أدخلك جنته ، حياك الله ، عظم شأنك ، وأشهد الله أني أحبك بالله وأشكرك وأعترف بفضلك على كل حرف كتبته ونورت به عقول الأمة أنت الصحافي الأشهر في عالمنا لأنك صوت الناس الشريف والشجاع سبع الصحافة حياك الله وحفظك في صحة دائمة إن صحت الأمة فبجهودكم أبو خالد النمر زعيم أمتنا وضميرنا وشعورنا حياك الله وأدامك ما يوجد عندي كلام يصف محبتي ومشاعري تجاهك أشعر بعجز عن التعبير تماما كما يحدث لما نشعر بآلام ما نعرف أن نعبر عنها فنقرأ مقالاتك لكي نتعرف على ما يدور في خاطرنا من أفكار وآلام ومشاعر وما يتربص لأمتنا من مخاطر ، أرجو الله عز وجل أن يحفظك رحمة بنا فالدنيا بلاك ستكون قبيحة جدا وبلا عقل وبلا أمل حفظك الله وأدامك شيخ الصحافة ، أوصي من يستطيع من أبناء الأمة أن يعتمر ويحج عنك وهذا رد بسيط على جهادك ونضالك من أجل الأمة حياك الله وأدامك نورا للأمة.

ابو عمر - خسارة الجزمة الجديدة
تحية مباركة للصحفى البطل العراقى صدام 2 اسال الله ان يجعله فى ميزان حسناته وان يتوج اسمه فى سجل العظماء ووالله بوش ماكان يستاهل الجزمه اجديدة بتاعة سيادتك والله الجزمة خسارة فيه وسلامة رجلك يابطل

البراء سيف سعد الطراونه/ الاردن - سلمت يمينك يا منتظر
بالفعل فقد كان هذا هو الوداع الذي يستحقه مجرم العصر الأرعن بوش ، سلمت يمينك ايها العراقي الأبي،وسلم حذاؤك الذي اثبت بأنــه أشرف وأعــــز من تلك السيوف المهترئة التي اهديت له وتراقص بها في بعض عواصم الذل والخنوع . والمجد والخلود للقائد الرمز الشهيد "صدام حسين " الذي واجه حبل المشنقة منتصبا"، في حين نرى زعيم الاجرام ينحنــــــــــي من حذاء !!!!

احمد الخفاجي - اجمل تكريم لشخص "محترم"
لا ادري ماذا ينتظر العرب و جلادي الشعب العراقي, فهذا بوش قد قالها بمليء فمه: لقد كان غزو العراق خطآ؛ وكذلك اقر بزيف إدعاءاته بوجود اسلحة الدمار الشامل المزعومة والكل يعرف انها موجودة لدى حليفة امريكا"السرية": ايران أنا ادعو كافة العراقيين الشرفاء للمسير بتظاهره كبرى لتأييد البطل: منتظر الزيدي , هذا الغيور الذي ابى مشاهدة سفاح بلده يتمرقص على ارض العراق التي ارتوت بدماء مئات الالاف من أبناء الشعب المقهور. إسمعي يا قوى الاستعمار: هذا غيث من فيض. "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون" صدق الله العظيم

رضا - الشعب العراقي لن يركع
مهما سوق المحتل وأعوانه فان الشعب العراقي وكما عهدناه شعب أبي لا يقبل الذل و لايركع للمحتل. بورك في هذا الصحافي العراقي الشجاع الذي رمي بوش المجرم بحذائين ثم نعته بالكلب. أنت التي تستحق أن تـكون حفيد الحسين حقا.

صهيب الألوسي - الذل للمحتل وأعوانه
لقدأثبت هذا الصحفي الشريف بما لا يدعو لأي شك أن هذا البلدالعظيم و شعبه الأبي بألف خير وأن بوش و عملائه يجب أن يضربوا بأحذيه كل عراقي شريف أن الله يذل كل خائن عفن باع هذا الوطن العظيم من أجل حفنه من المال أو كرسي زائل و يعز كل عراقي أبي وقف بوجه الأحتلال و أعوانه

عراقي أنا - بطل
استخدام 'الاحذية' كوسيلة تعبير عن الرأي عمل غريب، وغير مهني؟؟؟ نعم بالأخص مع بوش لأن الأحذية أشرف مليون مرة من بوش وممن يواليه وسمعنا بأنه بعد اعتقال الصحافي طلب منه تقديم اعتذار ففعل ولكن اعتذر لحذائة من الإهانة التي تسببها له بتلويثه بهذا النغل بوش ، ويشاع بأن هناك مظاهرات للأحذية احتجاجا وترفعاعن قدر بوش مطالبه برداعتبارها، كما ان هناك توتر شديد في أوساط الكلاب نتيجة لتشبيه بوش بالكلب وهناك رفض من قبلها لأن تشبه بمجرم غدار قاتل فالكلاب من صفتهاالوفاء وهذا ما لايتوافر في بوش فتحية لهذا الحذاء الذي يجب أن يقوم بجولة على الزعماء العرب الموالين لبوش فعلهم يقتدون به ويتعلمون منه الرجولة

محمود المحمود - احذية خفيفة
اعتقد انة من الان فصاعد لن يسمح للصحفيين الى بارتداء الاحذية الورقية لكي لا تصل الزعيم.

أبو علـــــــــــــــــــــــي- أمريكا - هيك مزبطة بدها هيك ختم!!!
الدهر دوار وضربة الحذاء هذه موجهة لبوش و لكل من تآمر مع بوش من عرب وعجم على العراق وشعبه.

ابو الخير - ليفتح مزاد علني
الله أكبر هذا أغلى حذاء في العالم و صاحيه بطل إبطال الصحافة ،اين رجال المال و الأعمال لفتح المزاد لشراء هذا الحذاء الغالي.

ابو زيد - حرب الاحذية
لقد كانت فعلة الصحافي العراقي اشارة البدء لحرب الاحذية في وجه الامريكان واذنابهم من زعماء العرب وكل ما اخشاه ايصبح الدخول الى مثل هذه المؤتمرات غير مسموح الا للحفاة العراة

عماد الدين - بالصرمايه يابوش
أوجه تحيه لهذا الصحفي الشجاع على عمله البطولي العظيم وكم تمنيت لو حذائه أصاب هذا المجرم .

mike Oslo - Thanks
الاخ الاستاذ عبد الباري لقد كفيت ووفيت وجزاك الله خيرا لقد عبرت عما في داخلي وكنت احب ان يسمعه العالم قد يكون الصحافي العراقي شهيدا الان ولكن انا واثق ان اسمه سيقترن مع جميع ابطالنا من امثال الشهيد صدام حسين وشكرا للقدس العربي

رائد البغدادي - الحذاء بوجه من كان؟
السيد رئيس التحرير نرى لو كان صدام قد سمح بهذا الكم من الحرية التي منحت للعراق بفضل بوش وقواته ترى كم حذاء عراقي سيمى بوجه صدام؟ اطنان من الاحذية بدون شك .. ليس بوجه صدام وحسب بل وبوجه كل ايتام صدام ومطبليه ومرتزقته.. وبوجه الشعوب التي كانت تقتات على مايسرقه صدام من اموال الايتام والارامل اليس كذلك؟

ليتك عمرو يا عمرو - علاقة الاعلام بالواقع الميداني
استاد عبد الباري.لا شك انك ادرى اليوم واليوم فقط بأن ميزان القوى يميل الى صالح المقاومة العراقية وادركت وإن مؤخرا بان قائد العمليات المقاومة والتنسيق بينها من فعل البعث العربي الاشتراكي في قطر العراق واستنتجت بما لا يدع مجالا للشك بان الورقة الرابحة بامتياز هي تعاطف جريدتكم وخندقتها في المعسكر المنتصر بعدما تراوحت مقالاتك السابقة ما بين شجب وبراء فكان النوع الاول طاغيا اثناء المسيرات المليونية في الفرب ثم لما انطفأت اصبحت اغلب مقالاتك حول العراق ،ومااندرها في السنين الاخيرة الاربع، مقالات شخصية جدا يتبرأفيها الاستاد من صدام وينعي للامة وفاة حزب البعث العراقي بايحاءات دكية تكرس في المطاف بان امريكا دولة عظمى لا ولن يصمد امامها احد ولا ضرر من موقفك هدا لاحد الا لك ولكن ان تحاول اليم تقديم بلير على بوش في الفضل ثم يعد دلك تشير الى الامريكان والمتواطئين معهم من العراقيين لتجريمهم دونااتمام لائحة المجرمين من ايران وسوريا والاردن والسعودية والكويت ومصر كدول جوار متواطئة مع الاحتلال وازلامه لمحو نمودج تنموي متكامل يستفزهم ويثير اعصاب الغرب الذي ان لم يشارك مباشرة في محاولة تشطيب حضارة دات سيادة وشعب وعضو مؤسس في الامم المتحدة فقد سكت كحكام موظفين عند البيت الابيد وليس ممثلين لشعوبهم . وسكت الاستاد هو كدلك عن مجرمي الحرب على اتساع رقعة العالم العربي كتوني بلير واللائحة تطول ولكن ينبغي الاشارة الى الرؤؤس اما الادناب فستلتحق لا محالة.؟؟؟

منير - اسلحة لدمار الشامل
اخيرا عثر هذا السفاح المجرم على اسلحة الدمار الشامل التي كان يتهم العراق بامتلاكها.. انها اخذية العراقيين الشرفاء

Louay - الي متى
السلام عليكم ورحمه الله و بركاتوا السيد عبد الباري انا قرات الكثير من مقلاتك ولقائتك على الفضئيات انا لا اعرف اين اتجاهك لكي امشي عليه الواقع الذي نعيش الان بين بلدين قويين روسيا و الولايات المتحدة روسيا تدعم ايران و ايران تريد تشيع حتى الشجر والكل بعرف هاذا وامريكا تحول ان تحافظ على امن اسرئيل و السيطرة على المنطقة و لا يوجد جبهة ثالثة ناذا نفعل ؟؟؟؟

د.اثير الشيخلي - عندما يكون الحذاء امر واشد من طلقات الرصاص!!
مع تقديري لكل التحليلات الرائعة المعتادة للأستاذ عبد الباري ، الا انني استغرب قولكم الذي يتناقض في النهاية مع الأستنتاجات التي وصلتم اليها وهي قولكم " وان اختلفنا معه في الأسلوب" كيف تريد ان يعبر صحفي قلبه ملتاع وسط قاعة يحضرها الرئيس الأميركي وفي العراق بالذات، وكيف يمكن ان نتخيل الأجراءات الأمنية الخرافية المتخذة ازاء الحاضرين، ليس لديه غير هذا السلاح المهين ليستعمله في التعبير المباشر، في الحقيقة كان من المفترض ان تمتدح ذكاؤه الذي اوصله الى استعمال هذه الوسيلة التي اصبحت وسط هذه الظروف محترمة جدا ليوجهها الى اكبر شخصية غير محترمة ربما في التأريخ، ولم يكن امامه غيرها وهي فرصته الأخيرة قبل انصراف بوش الى مزبلة التأريخ، الأولى ان نمتدح ذكاؤه وسرعة بديهيته،وروعة تصرفه التي اثلجت الصدور واقرت العيون، ان الأوضاع والظروف الأستثنائية تتطلب تصرفات استثنائية، وسلمت يداك يا منتظر الزيدي ، لأول مرة من اكثر من 5 سنوات ونصف نفرح من اعماق قلوبنا، حذاؤك هذا اقسى على اميركا كلهاواكثر اهانة من طلقات رصاص تغتال رئيسها كماعبرت عن ذلك احدى الجمعيات الأميركية بأعلانها لو ان الرئيس بوش تم اغتياله اليوم لكان اكثر كرامة لأميركا مما جرى.

صلاح مهدي نورالدين اسكتلندا - الحذاء الذهبي المقاوم
انها ابسط تصرف من مواطن عراقي غيور تجاه رمز احتلاله وهذه هدية الوداع للمهرج الاميركي جورج بوش امام عدسات الاعلام المحليه والعالميه لتكن رساله للكورس التي واكب هذا المهرج في حربه علي العراق وفلسطين ولبنان واعني هنا الحكام والملوك العرب بما ينتظرهم لاحقا من شعوبهم والسلام اخوكم من جنوب لبنان

عبد الوهاب الدوكالي - ليبيا - الحمد لله
الحمد لله الذي ارانا بوش و عيناه تفيض من الخوف

أحمد - سوريا - هذا هو الشعب العراقي
من السعادةوالفخر لايمكن القول الا هنبئا لك بوش كل هذا الفشل و الذل لك و لمن تبعك

انور ابراهيم - احسنت
احسنت واحسن هذا الصحفى البطل انها خير نهايه لمشوار المجرم بوش وان كان سيبقى شىء من تاريخ الارهابى الدولى بوش فهو ضربه بالجزمه على يد مغوار عراقى ويبدو ان ال بوش جميعا لا يستحقون الا ضرب النعال فالشهيد صدام حسين وضع صوره بوش الاب من قبل فى ارضيه مدخل فندق الرشيد وكانت هذه الصوره التى يطاها كل من يدخل او يخرج من الفندق احد الاسباب الشخصيه التى ادت لغزوالعراق فلتسلم يدك يا اخى العربى العراقى الحر لقد وضعت دستورا نسير عليه ان لم نكن قادرين على رميهم بالرصاص فلنرمهم بالنعال فى وجوههم لعل العالم يشعر بالماساه الانسانيه التى تسبب بها الارهابى الاكبر بوش

سمير العبيدي - الله يرحم صدام - رحم الله كل من ترحم على صدام
الله يرحم صدام والله فعلا فعلوها العراقيين ضربو امريكا كلها بالحذاء كما توقع شهيد الحج الاكبر رحمة الله عليه عدد ماكبر حجاج بيت الله ورحم الله كل من ترحم على صدام الى يوم الدين سمير العبيدي

السوداني - يوم سعيد
لخصت القضية منذ الاستقبال بالزهور إلى قبلة الوداع، وضعت رأس بوش تحت حذاءك ورفعت رأسنا، سلمت يداك.

عبدالله عتوان - اضرب كلبك يتبعك
لدينا مثل في اليمن يقول اضرب كلبك يتبعك فلا يستحق من هو عديم الرحمه اكثر من الكلاب ضربا .مع تحياتي للبطل عبدالباري والصحفي العراقي

عامرعمار - بعد هذا المقال..
- لاتعليق بعد هذا المقال غير الأشادة وتقبيل اليد التي كتبته...أنه وثيقة تاريخية يجب كتابتها بماء الذهب وحفظها في العيون والقلوب..أنها بلسم لجراح العراقيين الكثيرة.. شكرا للكاتب..

بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح - لا تعتذر عما فعلت..
لا تعتذر عما فعلت.. الى مصطفى الزيدي:مواطن وصحافي عراقي: لا تعتذر عما فعلت.. أخطأ الحذاءان الهدف, ولكن رسالة شعب العراق وماجدات العراق وابو غريب وصلت بامتياز. ويعمل مصطفى مراسلاً لقناة «البغدادية» ومقرها في القاهرة، خلع حذاءيه ورشقهما باتجاه بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي، صارخاً «كلب»، عندما كانا يتصافحان في مقر الاخير. وأخطأ الحذاءان الهدف بنحو أربعة أمتار ونصف المتر. وطار أحدهما فوق رأس بوش وأصاب جداراً خلفه، فيما كان المالكي يقف إلى جانبه متوتراً. وابتسم الرئيس الأميركي ممتعضاً، ولدى سؤاله عن الحادث قال: «لم أشعر بأدنى تهديد». واعتذر صحافيون عراقيون نيابة عن زميلهم.وتزامنت الزيارة وتوقيع بوش والمالكي الاتفاق الأمني بين البلدين.مع نشر تقرير في واشنطن يفيد أن إدارة بوش ضالعة في عمليات فساد وتزوير كبرى في العراق، تقدر بمئة بليون دولار، وأن مبالغ كبيرة من هذه الأموال المخصصة لإعادة الإعمار وزعت على القادة العراقيين وزعماء العشائر. وقال بوش عقب لقائه طالباني في مقره في الجادرية إن «العمل (الحرب) لم يكن سهلا أبداً لكنه كان ضروريا للأمن الأميركي والسلام في العالم وآمال العراق». وأضاف أنه سعيد بعودته إلى العراق قبل انتهاء ولايته الرئاسية. ووصف الاتفاق الأمني مع بغداد بأنه «تذكير بصداقتنا وتمهيد للمضي قدما من أجل مساعدة العراقيين ليلمسوا نعمة المجتمعات الحرة». وأعرب عن تطلعه «للقاء كل من شارك وقاد هذه العملية السياسية، فأنا أعرفهم منذ مدة طويلة كما أنني معجب بشجاعتهم وتصميمهم على تحقيق النجاح». من جهته، قال طالباني إن بوش «صديق عظيم للشعب العراقي ساعدنا في تحرير بلدنا. لقد تحدثنا بكل صدق وصراحة عن مشاكلنا». واضاف: «أشكر قيادته الشجاعة (...) فلدينا اليوم ديموقراطية وحقوق إنسان كما ان الازدهار يتحقق شيئاً فشيئاً». وبينما يستعد لترك منصبه، ما زال بوش يصر على أن اسقاط صدام كان صواباً. لكنه قال منذ أسبوعين في مقابلة مع شبكة تلفزيون «إي بي سي» ان «أكثر ما يندم عليه» منذ توليه الرئاسة هي المعلومات الخطأ التي وفرتها الاستخبارات وافادت بأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل، واستخدمها مبرراً لشن الحرب. على صعيد آخر، كشف تقرير للحكومة الأميركية أن الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة لإعادة اعمار العراق أدت الى إهدار مئة بليون دولار. وجاء في تقرير من 513 صفحة وفيه جردة بالمساعدة الأميركية للعراق، نشرت خلاصته صحيفة «نيويورك تايمز» أمس، أن هذه الجهود اصطدمت كثيراً بخلافات بيروقراطية وبالعنف وبجهل المسؤولين الأميركيين للمجتمع العراقي. وأضاف أن وزارة الدفاع (البنتاغون) بدأت تضخيم الأرقام عندما بدأت عرقلة البرنامج، لتغطية الفشل. وجاء في أحد مقاطع التقرير أن وزير الخارجية السابق كولن باول، قال إن وزارة الدفاع بعد اجتياح العراق عام 2003 «لم تتوقف عن اختراع عدد القوى الأمنية العراقية فكان العدد يزداد 20 ألفاً كل أسبوع. لدينا الآن 80 ألفاً، ثم لدينا الآن مئة ألف... ثم 120 ألفاً». ورأى التقرير أن الاستنتاجات البديهية هي أن الحكومة الأميركية لم يكن لديها الخطة أو التجهيزات الضرورية لتنفيذ مشروع الإعمار، وهو المشروع الأهم منذ خطة مارشال لإعمار أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. وحتى منتصف عام 2008، أُنفق 117 بليون دولار بينها 50 بليوناً من أموال دافعي الضرائب في الولايات المتحدة. ويستنتج التقرير أن جهود إعادة الإعمار لم تتجاوز ترميم ما دمره الاجتياح، وتعويض عمليات النهب التي تلته، على رغم كل الوعود التي قطعت والأموال التي أنفقت. وأفادت الصحيفة أن كثيراً من الأموال المخصصة لهذه المشاريع وزعت بين زعماء عشائر وسياسيين. وفي سياق الأمثلة على الهدر، ذكر التقرير التخطيط المتسرع والعبثي الآتي: «طُلب من مسؤول مدني من وكالة التنمية الدولية للولايات المتحدة تقرير عن عدد الطرقات التي تحتاج الى اصلاح، في غضون أربع ساعات. وبحث هذا المسؤول في مراجع الوكالة، ووضع خطة اعتمدت مباشرة».

أبو رافض الدعيس اليمن - عراقي عظيم هذا الصحفي
أمنحوا الشعب العراقي العظيم فرصة أستقبال الرئيس الأمريكي الأفشل بالتأريخ فلن تجدوا مواطن عراقي واحد يستقبل هولاكو العصر الذي لفضه الشعب الأمريكي وسيدخل التآريخ كأسواء رئيس على الأطلاق هذا الرئيس المجرم لن يستقبله أبناء العراق بالورود والفل والياسمين ولكن سيستقبل بالطماطم والبيض الفاسد والأحذيه التي من هول مفاجئتهاستصرخ بأي ذنب ضربت في وجه هذا الرئيس التافه الذي سيذهب الى مزبلة التأريخ غير مأسوف عليه والمجد والخلودلبطل الأمه العربيه العظيم (الشهيد البطل حمزة الزمان صدام حسين)

احمد الشكاكي-جنيف - يستاهل
لا بد لنا من ان نقول لمنتظرالعراقي الاصيل عاشت ايدك يا بطل هذه هي الغيرة العراقية وميهمك اذا لم تصب بوش لكنك اصبت العلم الامريكي بوجود بوش المجرم وحمايه التعبانة وهذه اكبر اهانة.

مهند بركات - بوش والكنادر في وجهه
أحيييييك يا أيها الصحفي العراقي الأصيل .. ضربة موفقة

WATA - حارس مرمى سيء
أحيييييك يا أيها الصحفي العراقي الأصيل .. ضربة موفقة....... ...... والمالكي حارس مرمى سيء...يحتاج ألى تدريب أكُثر في صد الأحذية .

بن هويدي - بل وداع مخزي يا أستاذي ؟؟؟
ألم يعرف هذا المتبجح العراقي أن مثل تلك الأفعال المشينة قد تتسبب بإفراغ قضيتكم من محتواها وتفقد الكثير من التعاطف الدولي حولها والذي أنتم ياعراقيين بأمس الحاجة إليه !! لو هذه الحادثة تمت في عهد الرئيس صدام لكان رد الفعل حينها مسح تاريخ عائلة هذا المتبجح الصحفي لأنها إهانة لرئيس ضيف يتشرف به مضيفيه .. أعتقد أن الدماء الزرقاء متواجده بكثافة في هذه البقعة من الأرض !!!!

عبدالحكيم - يستاهل
هذا الصحفي عبر عن رأي الشعوب العربية والاسلاميه والشعب العراقي بشكل خاص برمته وحتى المعتذرين عن تصرف هذا الصحفي الشهم نحن نختلف معم ونأنبهم وبشدة فالواجب ان يعتذر المجرم للعشب العراقي هذا الصحفي ثأر للشهيد صدام حيث كانت رميته على بوش وهو حي موجود .. ونهايته بتكون بيد الامريكان بأذن الله ما اعتقد بيرحموه

ahmad - يسعد ربك يا منتظر
لازال في العراق أشراف و ندعوا الله أن يحفظهم عاش العراق العظيم

ابن الرافدين - عد قليلا للوراء
لست مدافعا عن جورج بوش ولاعن المالكي ولكن بربك لوكان صدام هل تجرء على مثل هذا الفعل ام انك وامثالك ليس اهلا لبلد حر وديمقراطي

nadin pascal - وداع لائق بمجرم حرب
Bush desrves more, i support evey honest in our countries.

عبد الله - كلمة حق امام سلطان جائر
احي الصحفي العربي العراقي الحر واتمنى ان تشكل لجنة دولية للدفاع عنه و احترام حقوقه و عدم تعرضه للتعذيب و التنكيل فهو و بكل فخر قال كلمة حق امام سلطان جائر جعل الله ذللك في ميزان حسناته

العبرون - مليار تحية لمنتظر الزيدي
بالأمـــــس ما شاهدته على قنوات التلفاز من صور لبوش وهو يتلقى ضربة حذاء ذلك الصحفى الحر ادهشتنى وجعلتنى فى غاية الفرح والسرور بأن هناك على الارض انسان يستطيع ان ينتزع الخوف ويعبر بكل حرية عن انفعاله واستيائه ...... تحية الى الصحفى الحر الجرىء منتظر الزيدي الذي توج جورج بوش بنهاية حكمه بحذاء ووضعه فى موقف لا يحسد عليه .

YASER ABU ASAB USA - america gun boat-diplomacy
george bush is the true face of america,s foreigon policy which is militiry solutions for any conflict arises always they use big sticks never peacefull means on their agenda.oil brought misery for the normal arab man and hardship from the morally corrupt rulers.the US subsidize the arab regimes to further the interests of very narrow sectors in the US power structure.the american middle east agenda is set that is no matter whom is the president the name of the game remains the same petroleum,and the arabs are an inconsequetial byproduct of this evil.pure yankee doodle.

A.laarouchi - the Shoe
Dear Attwan Sincerly I was so pleased when I saw that in the news.At least a pure Iraqi prouved that in this Ummah are still some men who are ready to fight for the dignity of our lovely Iraq even by throwing their noble shoes on that filthy person. A.Laarouchi Dolmy@hotmail.com Austria

شط ألعرب - باقتين ورد
لو لم يكن ألمؤتمر منقولا بصورة مباشرة لكل ألدنيالتمت فبركة ألحدث على ألطريقة ألأمريكية وقالو بأن أحد ألصحفيين قدم للرئيس باقتين من ألورد نيابة عن ألشعب ألعراقي ولكن أراد ألله أن يخزيه في ألدنيا كما في ألأخرة إن شاء ألله تحية إكبار وإجلال لهذا ألبطل ألغيور وسيرى ألعملاء مصيرهم ألمحتوم قريبا إن شاء ألله

بنت عالم عراقي شهيد - المهدي المنتظر
السلام عليكم و رحمة الله وبارك الله بك يا سيد عبدالباري عطوان اما بعد جعل الله لمنتظر الزيدي من اسمه نصيب اجل هو مهدينا المنتظر الذي دخل التاريخ من اوسع ابوابه عبر حذاءه مبروك للعراقيين والفلسطينيين والافغان ولكل مسلم قمع على يدصليبيين هذا القرن وهذا عيد شهيد الاضحى عيد العراقيين المجيد صدام حسين رحمه الله وكلنا نغني عيد بأجمل حال عدت يا عيد ت.الشمري

Linda - حذاء فارس بغداد والعرب
أشكر مقالك سيد العرب عبد الباري عطوان ولكن أنا توقعت مقالا يعبر عن فرحة العرب بهذا الحذاء العظيم و بهذه النهاية السعيدة التي لم يتوقعها بوش بنهاية عهده. كنت أتمنى منك ان تتكلم عن أغلى حذاء بالعالم وعن رجولة هذا الفتى الخالدة حيث ان هذه الإهانة للمجرم بوش أفضل من إغتياله ليعيش بقية عمره مهانا ومحتقرا من كل وسائل الإعلام العالمية . هذا الحذاء أو النعل هدية لكل العرب الأحرار. ليندا

سامي - تعليق
كما قالت لنااحدى الاخوات وهو أحسن تعليق بالنسبة لي يمكن اطلاقه على ما وقع بوش " سلمت يدا وحداء دلك العربي الحقيقي "

غيور على أمته - الحذاء
سسلمت يابطل و سلمت أ رحام أمهات العرب التي ينجبن هكذا أبطال. أحسنت الفعل أحسن الله لك وأحسن الله لأبوايك

عبدالله صديق - الحذاء و بوش و العلم
إن أخطأ وجه بوش فإنه لم يخطئ العلم الأمريكي خلف المنصة

عبد الغني بومعزة - كلمة رئيس التحرير
لا تنزعجوا ولا تزعجوا انفسكم بما حدث في بغداد وما حدث بالنسبة لي هو هدية مناسبة للشخص المناسب في المكان المناسب بمناسبة نهاية الخدمة , شكرا مسبقا على التصفيق و التشجيع

aboumotasim - الحذاءالصاروخ... المنتظر
وآآآآمنتظراه ْْأين الحذاء وآآآآمنتظراه طال الإنتظار وآآآآمنتظراه كيف غاب عنا الحذاء وآآآآمنتظراه كيف كان الإهتداء وآآآآمنتظراه شهماكيف فقدناه وآآآآمنتظراه ارم ارم ارم سددك الله وآآآآمنتظراه فداك الأعزة ذكرتنا وآمعتصماه وآآآآمنتظراه لا لا لاتخش أبدا في كل لك الله وآآآآمنتظراه يارمزاللجهلد جعلناه وآآآآمنتظراه.. وآآآآمنتظراه.. وآآآآمنتظراه

سليم محمد - وداع لائق لمجرم حرب / مقال الأستاذ عبد الباري عطوان
لا فض فوك يا رمز الصحافة الشريفة والدفاع عن حقوق الشعب العربي، فقد عبرت من جديد عما يختلج بقلب كل عربي. أما عن الحدث نفسه فهو الصورة الحقيقية والبديلة لتلك الصور المهينة التي تظهر مجرم الحرب مع راقصي السيوف ومقلدي الأوسمة، فشتان بين الثرى والثريا، بين الحكام والشعب ، بين الخنوع والبلادة وبين الكرامة والمروءة. ان البطل منتظر كان منتظرا من ملايين العرب منذ بدء الإحتلال اللعين ليرد لهم بعضا من كرامتهم التي أهدرت واستمرأ الحكام المنبطحون إهدارها وبقاء أحذية المحتل فوق رؤوسهم. إن هذا البطل قد أدى المهمة على أفضل وجه ضمن الإمكانيات المتاحة له، فالمجد والتقدير له ولأبطال المقاومة العراقية الأمجاد.

خليفة الكمونى - تسلم يد الشرفاء
تسلم يدك يامن عبرت وفعلت ما يتمن فعله العرب الشرفاء فى هذه الامة وكتبت اسمك فى التاريخ العربى مع الشرفا والاحرار

بانا السائح - الشباب لن يكل همه أن تستقل أو يبيد.....
أثلجت صدورنا يا الزيدي و انت ترمي حذاءك في وجه بوش بغضب و قهر..ثم أبكيتنا و أنت تكبّل من قبل حراس بوش و المالكي و لم يسعفك أحدا من رؤساءك و لا حتى زملاءك..عراقك تنزف من طغيان بوش و صرخاتك لم تلقى آذان صاغية من حكام موجهين لعدم سماع صوت غير صوت بوش. و أنت ترمي بحذاءك كنت تفكر في عائلتك التي شردت من الحرب الظالمة و أصدقائك الذين قتلوا و هم يصرخوا بأي ذنب نقتل؟ بكاء أطفال بغداد و صرخات نساء الفلوجة يلاحقوك أينما ذهبت, لم تقوى على تحمل رؤية بوش يتحدث بلغتك وهو يقدم الشكر لكم و أنت تتصارع بين واقعك الاليم و وطنك المنكوب و الالتزامات المهنة و لكنك سئمت الشعارات التي تقول لك " كن حضاري يا زبيدي" و انت تحتار هل هي الحضارة و الرقي أن اتسامح مع قاتلي؟ ام هي التنازل عن هويتي و كبريائي؟ "تتذكر الحديث النبوي " أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر." لم تجد حينها سوى حذائك الذي يحنّ للمشي و التمتع في ربوع العراق الحزين لتقذفه في وجه بوش و صرخاتك التي دوت في قلب كل انسان حر كانت تصيح "نستقي من الردى و لن نكون للعدى كالعبيد..لا نريد ذلنا المؤبدا و عيشنا المنكدا بل نعيد مجدنا التليد...."

صرخ الصحفي - ورماه بالفردة الثانية
وقد صرخ الصحفي "هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي ايها الكلب" ورماه بالفردة الأولى. وعندما لم يصبه بالحذاء الاول لان بوش خفض رأسه بادره الزيدي بالفردة الثانية وصرخ : "وهذه من الارامل والايتام والاشخاص الذين قتلتهم في العراق". وحاول المالكي صد الحذاء بيده لكنه لم يتمكن

عبد الله الغزاوي - ليس بالحذاء
ليس بالحذاء تحرر الأمم يا امة ضحكت من حذائها الأمم لو رمي صدام حسين بالحذاء ما سيكون مصير منتظر الزيدي اتركوا عنكم لغة الحماس والتحريض وتعلموا حتى تقارعوا الامم بعقولكم وليس باحذيتكم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire